الصفحه ١١ : عرض لأنه ان لم يكن في الموضوع وهو المحل المتقوم للحال فهو الجوهر ، وان
كان في الموضوع فهو العرض ، وهو
الصفحه ٢٦٧ : » لأن
الخلو من الحكم يستلزم الخلو من التردد فيه ، ضرورة ان) حصول (التردد في الحكم)
لكونه خاصا (يوجب حصول
الصفحه ٣١٩ :
اولت وتأولت فعلت وتفعلت) يعنى ان الأول من باب التفعيل والثانى من باب
التفعل ، وكل واحد منهما مشتق
الصفحه ٣٤٩ :
على المجاز ،
اى على ان اسناد اشاب وافنى الى كر الغداة ومر العشى مجاز ما دام لم يعلم او لم
يظن ان
الصفحه ٩٨ :
عليها في نثر الكلام فضلا عن الصحة ، فان قوله «يسهل شيئا ما» اشارة الى
جوازه في الشعر لكونه اولى
الصفحه ٤٣ : (المشتمل عليها) اي التفاصيل (علم المعاني).
وهذا قريب مما
في المفتاح ، وهذا نصه : اعلم ان علم المعاني هو
الصفحه ١٥٨ :
من ان العلم بجميع جزئيات المسائل محال لغير علام الغيوب ، والعلم ببعضها
لا يكفى في تسمية صاحب العلم
الصفحه ٦٨ : المعنى.
الى ان قال :
ومن العجيب في هذا ما روي عن امير المؤمنين علي رضوان الله عليه انه قال : ما سمعت
الصفحه ١١٦ : للصرفة.
وقال القوشجي
في شرحه : والكل محتمل ، اتفق الجمهور على ان اعجاز القرآن لكونه في الطبقة العليا
من
الصفحه ٢٧٧ :
تأكيد الكلام (لكونه) اى هذا القسم (غير بليغ) لما يأتى من قوله «على انه لا معنى
لجعل الانكار» الخ (فحينئذ
الصفحه ٢٩٣ :
في المهد
ينطق عن سعادة جده
اثر النجابة
ساطع البرهان
ان قوله
الصفحه ٣٢٠ : : والمراد بوقوع الفعل عليه تعلقه به بلا واسطة حرف
جر ، فانهم يقولون فى «ضربت زيدا» ان الضرب واقع على زيد ولا
الصفحه ٢٦١ : اليه يشير السكاكى بقوله
: (كيف تجد صدره) اى صدر كلام رب العزة (وَلَقَدْ عَلِمُوا) الآية (يصف اهل الكتاب
الصفحه ٣٦٥ : الوضعي) اى اللغوى (لا بد
له من موضوع له اذا استعمل فيه يكون حقيقة لكن لا يجب ان يكون له حقيقة) مستعملة
الصفحه ٢٣٢ : من وضع الالفاظ والهيئات التركيبية ـ كما اشير اليه في ديباجة
الكتاب ـ ان يعرف كل احد صاحبه ما في ضميره