الصفحه ٣٩١ : تعالى لكونه ممن يجوز اطلاق الاسم عليه تعالى من غير توقيف (لوجب
عند القائلين بالتوقيف ان يتوقف صحة مثل
الصفحه ٢٠٤ : قلنا (الحكم بخلاف الطرف الراجح)
الذى هو الظن.
فان قلت : قد
تقدم آنفا ان الوهم مما لا اعتقاد فيه
الصفحه ٣٤٧ : (بالتأول) والقصد الى انه اسناد الى السبب (لكونه الى غير ما هو له عند
المتكلم) اى باعتقاده وان كان ذلك
الصفحه ١٥٤ : المقصود ، والمقدمات لما يتوقف عليه الشروع
على وجه الخبرة وفرط الرغبة كتعريف العلم وبيان غايته وموضوعه
الصفحه ٣٢٣ :
(الذى يفاد بكأن والكاف ونحوهما) كالمثل والنظير والشبيه ومشتقاتها (وانما
هو) اي تشبيه الربيع
الصفحه ٣٥٩ : موضع
القسطاس منها
فتمنع
جانبيها ان تزولا
وقال ابن اثير
: سمى كتاب الله واهل
الصفحه ٢٤٨ :
الفائدة الأولى) اي الحكم الذى يسمى فائدة الخبر (بدون الثانية) اى كون المخبر
عالما به (تمتنع ، وهي) اى
الصفحه ٢٦٨ :
الفاعل ، وهو مصدر متصرف لكونه مرفوعا ومختص لكونه موصوفا بواحدة ، وغير
المتصرف من المصادر ما لزم
الصفحه ١١٨ :
التوفيق بين ما ذكر في هذا الكتاب في قوله «اذ به يكشف عن وجوه الاعجاز في
نظم القرآن استارها» وبين
الصفحه ٢٦٦ : بينهما كما عرفت
التباين لا عموم وخصوص مطلق : (فعلم) من هذا التقرير الذى اتضح منه النسبة (ان ما
سبق الى
الصفحه ٣٥٠ : ان يحلق الرأس الا قليلا ويترك وسط الرأس ، ومنه الحديث
«ما من مسلم يمرض في سبيل الله الا حط الله عنه
الصفحه ٣٢٥ : ، لما هو معروف عندهم من انه اذا
جاء الاحتمال بطل الاستدلال ـ فتأمل.
(وحقيقته) اى
حقيقة معنى المراد من
الصفحه ٢٨١ :
(و) يظهر من
الكلام الآتي من المفتاح ان (المراد ان الكلام المتقدم يشير اشارة ما الى جنس
الخبر ، حتى
الصفحه ٤ :
كونه فى نفسه
الكون في
موضوعه لا تنسه
والثانى «لكم»
، وعرفوه بأنه العرض الذى
الصفحه ٣٨٣ :
الموت ـ لا يخرجه عن كونه الموضوع له الحقيقى ، ولا لفظ المنية عن كونه
مستعملا في معناه الحقيقى