الصفحه ٢٠٦ :
اليه الفاضل المحشى.
(لا يقال) : ان
القائل بالانحصار لا يحتاج الى هذا الانتصار لأن الخبر) المشكوك
الصفحه ١٨٤ : ان هذا المعنى لا يحصل الا بنفس هذا اللفظ والكلام ، ولم يقصد بهذا اللفظ
والكلام حكاية معنى خر حاصل
الصفحه ١٥٣ : ، فكست هذه العادة في
الظاهر ثوب رواية الآحاد ، لكن الاعجاز المشترك بينها الشاهد على الرسالة يزيد على
حد
الصفحه ٢٥٣ : لو كان مجرد سماع الخبر من
المخبر علة تامة لذلك العلم ، وهو ممنوع لما تقدم في كلام القوشجى من انه لا
الصفحه ١٧٨ : بين اسم ان وهو الضمير وخبرها.
وهو (يشتمل)
وفائدة الاعتراض ـ كما يأتي في بحث الاطناب ـ قد يكون تأكيد
الصفحه ٢٨٨ : لنفي الجنس (مما لا يصح
ان يحكم به) لكونه بمنزلة الحكم على خلاف ما هو معلوم بالضرورة ، وذلك (لكثرة
الصفحه ٣٤٤ : يضرب من التأول (كان الانسب) لصاحب المفتاح (ان يقول)
في كلامه المتقدم (ليخرج قول الجاهل مكان قوله لئلا
الصفحه ٢٨٠ : وانه كالمحال الذى لا تعلق به للتوقع (إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) قد آمن الا من قد وجد منه ما كان يتوقع من
الصفحه ٢٢٣ :
التصريح في باب النعت : الشرط الثانى ان تكون الجملة خبرية ، اى محتملة للصدق
والكذب ، واليه اشار الناظم
الصفحه ٣٩ : التي يقتدر بهما على التعبير عن المقصود بلفظ «فصيح» ، لما
هو ظاهر لكل ذي شعور ان التعبير المذكور يتوقف
الصفحه ١٤٢ :
الذي هو احد مرجعي البلاغة (المقابل للثاني) من مرجعي البلاغة (الذي هو
تمييز الفصيح عن غيره فانما هو
الصفحه ٥١ :
المسند يباين مقام تقييده بشرط نحو «زيد عادل حقا ان كان مخالفا لهواه».
ومقام اطلاق
المسند اليه نحو «جا
الصفحه ٢٨٧ :
وهو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه الى مطلوب خبرى ، والمراد بالتأمل فيه
ان يستنبط مقدمات صحيحة من
الصفحه ٢٥٦ : يقال (للسائل
العارف بما بين يديك ما هو) اى الذى بين يديك (هو كتاب ، لأن موجب العلم) بما بين
يديك (ترك
الصفحه ٢٩٩ : يؤكد
الحكم) المسلم عند المخاطب لا لكونه منكرا او لجعله كالمنكر ، بل (بناء على ان المخاطب
ينكر كون