الصفحه ٦٩ : ـ (لأن الكلام قد يرتفع) شأنه (بالمحسنات) البديعية (اللفظية
والمعنوية لكنها) عرضية (خارجة عن حد البلاغة
الصفحه ٩٨ : :
فالبلاغة صفة راجعة الى اللفظ ـ الخ (فصاحة ايضا كما يسمى) ذلك الوصف (بلاغة).
والحاصل : ان
الفصاحة يطلق على
الصفحه ١٢٧ :
(كذا) قال بعض الشارحين (فى شرحه) اي في شرح المفتاح ، وهذا نص كلام
المفتاح : ولها ـ اعنى البلاغة
الصفحه ١٢٩ :
بخلاف الثاني.
ولنعم ما قيل
في معنى البلاغة ورعاية الاعتبارات بحسب ما يقتضيه المقام من انه
الصفحه ١٣٤ : البلاغة بالعلة الغائية لها والغرض منها ، فهل له) اى لهذا التفسير (وجه)
صحيح يحمل عليه؟
(قلت : لا) وجه
الصفحه ١٧٣ :
في تعريف البلاغة تراكيب ذلك المتكلم) نفسه لا تراكيب البلغاء حتى يجيء
الدور (كما يفصح عن ذلك) اى عن
الصفحه ٤٤ : » وقيل «دلالة
اول الكلام على آخره وارتباط آخره بأوله» وقيل «القوة على البيان مع حسن النظام»
وقيل «البلاغة
الصفحه ٦٥ : ألفوا الشعر والخطب لا يخلو امرهم من حالين : إما انهم انتدعوا
ما أتوا به من ضروب الفصاحة والبلاغة بالنظر
الصفحه ٩١ : بقوله «ثم ليس هذه الامور المذكورة» الخ (اشار المصنف بقوله :
فالبلاغة صفة راجعة الى اللفظ) فيقال هذا
الصفحه ١٤١ :
(والى هذا) اي
الى الباقي مما يرجع اليه البلاغه ، اي الى العلمين الباقيين (اشار بقوله : وما
يحترز
الصفحه ٢٨١ : امثال هذه المقامات من كمال البلاغة واصابة المحز ، او ما ترى
بشارا كيف سلكه في رائيته :
بكرا
الصفحه ٤٣ : تراكيب البلغاء ، لا الصادرة عمن سواهم لنزولها في صناعة
البلاغة منزلة اصوات حيوانات تصدر عن محالها بحسب ما
الصفحه ٤٥ :
البلاغة ـ انتهى.
ولا يذهب عليك
ان هذا الأمر بعيد المنال كثير الاشكال ، يحتاج الى لطف قريحة وشهامة خاطر
الصفحه ٥٥ :
الأوساط ، وانه في باب البلاغة لا يحمد ولا يذم ، فالايجاز هو اداء المقصود من
الكلام بأقل من عبارات متعارف
الصفحه ٧١ : ـ يتقدم صريحا لكنه لازم لقوله فيما سبق والبلاغة في الكلام مطابقته لمقتضى
الحال مع فصاحته ، اذ (معلوم) فيما