الصفحه ١٦٦ :
اى من قبيل توضيح الواضحات جريا على الاصطلاح (لأن هذه الصناعة) اى علم
المعانى (انما وضعت لمعرفة
الصفحه ٣٦٨ : والتشكيكات في المسائل والمباحث التى هي
من الواضحات.
وانى ليعجبنى
نقل كلام الشيخ في اسرار البلاغة ليتضح
الصفحه ١٣١ :
اما قوله (فعلم)
فهو (تفريع على ما تقدم) من اخذ الفصاحة في تعريف البلاغة ، وهو ايضا (تمهيد لبيان
انحصار
الصفحه ٢٩٤ :
بحسب الانكار في الانكاري ، والامثلة ظاهرة) لا حاجة الى ايرادها.
ولو اردت توضيح
الواضحات فقل في
الصفحه ١١٧ : الأخيرة نشأتوهم فاسد اشار اليه بقوله : (فان قيل : ليست البلاغة
سوى المطابقة لمقتضى الحال مع الفصاحة ، وعلم
الصفحه ١٦٩ : من حيث هو بليغ متوقفة على معرفة البلاغة) اذ كل مشتق
يتوقف معرفته على معرفة مبدأ اشتقاقه ، ففى الحقيقة
الصفحه ٩٢ :
قطع النظر عن معناه (بل) رجوع البلاغة الى اللفظ والكلام (باعتبار افادته)
اي اللفظ والكلام (المعنى
الصفحه ١٤٢ :
الذي هو احد مرجعي البلاغة (المقابل للثاني) من مرجعي البلاغة (الذي هو
تمييز الفصيح عن غيره فانما هو
الصفحه ٥٣ :
قال في المفتاح
، وانها لمحك البلاغة ، ومنتقد البصيرة ، ومضمار النظار ، ومتفاضل الأنظار ،
ومعيار
الصفحه ١١٤ : ان يوصف بالفصاحة) والبلاغة والبراعة وما شاكل ذلك (انما تكون في
المعنى دون اللفظ).
(و) ان قلت :
اذا
الصفحه ١٤٠ : (ليعلم انه
لم يبق لنا مما يرجع اليه البلاغة) في الكلام (الا) امران : احدهما (الاحتراز عن
الخطأ في التأدية
الصفحه ٤١ : والمتوسط فقلت والضعيف فيمكن ـ انتهى وليكن هذا
على ذكر منك واحفظه يفدك فيما بعد.
(والبلاغة) في
الأصل كما
الصفحه ١٣٦ : ، (و)
ذلك بأن يقال (اريد به) اى بكلامه في هذا الكتاب (بلاغة المتكلم) وذلك (لأن غاية
ما علم مما تقدم هو ان
الصفحه ١٧١ : تعريف علم المعانى (تراكيب البلغاء الموصوفين
بالبلاغة ، و) لا دور حينئذ ايضا ، اذ (معرفتهم) اى البلغا
الصفحه ٦٨ : ضعف التأليف» الخ ، او الى ما سبق في قوله «والبلاغة في الكلام مطابقته
لمقتضى الحال» ، والدليل على ذلك