الصفحه ٢١١ :
دعاه الهوى فأجابه ،
وقاده الضلال فاتبعه فهجر لاغطا وضل خابطا » (١).
في رسالة أخرى له يقول الإمام
الصفحه ٥١ :
كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون )
(١).
يقول ابن كثير في تفسيره لهذه الآيات «
هو رجل من بني
الصفحه ٧٣ :
حوار في بداية
الطريق
كنت قلقا جدا وأنا أحاول تجنب أي حوار
مع ابن عمي حول هذا المذهب الجديد الذي
الصفحه ٨٠ :
وفيها الكثير من الأمور التي تشحذ الهمة لمعرفة تفاصيل ما جرى وظروفه الموضوعية
المحيطة به.
انتهى الشريط
الصفحه ٢٦١ :
هذا هو حكم الأرجل في الوضوء « المسح »
، وقد قال ابن عباس للذين يقولون بالغسل : ألا تتدبرون القرآن
الصفحه ٧٨ :
البداية
« تسرون حسوا في ارتغاء وتمشون لأهله
وولده في الخمر والضراء ، ونصبر منكم على مثل حز المدى
الصفحه ١٧٢ : حملت المؤمنين برسالته ومن لم يؤمن بها أخذته أمواج الطوفان حتى
ابنه الذي قال كما جاء في القرآن
الصفحه ٢٣٤ :
في عز القتال ووسط ذلك الجو الملتهب
بحرارة المعركة يصلي الإمام صلاة الخوف مع أصحابه فيقف أحد
الصفحه ٢٥٣ : الامكان (١).
يتضح من كلام الرازي دلالة الآية على
شرعية التقية ، ويذكر ذات المعنى ابن كثير في تفسيره
الصفحه ٤٥ : ليزيد يعني إعطاءنا
الشرعية له وبالتالي لكل طاغية في كل زمان ، لا بد لنا من رفض يزيد ليس لأنه ابن
معاوية
الصفحه ٨٢ :
أبي بكر وعمر واحد يعني موقف الزهراء منهما
وموقفهما منها ، يقول ابن قتيبة في تاريخه « دخل أبو بكر
الصفحه ١١٦ : الثاني عن الخلافة الإسلامية والزهراء (ع) جعلت فدك
مقدمة للوصول إلى الخلافة.
ذكر ابن الحديد في شرحه قال
الصفحه ١٤٣ : الشيعة. فبعد حواري مع ابن عمي ،
والذي أخذ منحى آخر معي متوخيا الحذر بعد أن علمت بظلامة الزهرا
الصفحه ١٦٥ :
ضربة بالسيف لئلا
يطلب الهاشميون من البطون بطنا بدمه. وعلي يسمع ما القوم فيه من تلف النفس ولم
يدعه
الصفحه ٢٣١ :
وكما يقول ابن كثير يقول « لأن أقتل بمكان كذا
وكذا أحب إلي من أن تستحل بي يعني مكة » لقد كان يعلم