الصفحه ١١٥ : المطالبة بفدك
فرصة طيبة للإدلاء برأيها حول الخلافة وكانت لا بد من أن تدلي بتصريحاتها أمام
الجماهير فاختارت
الصفحه ١٢٣ :
(١) ـ الإمامة
والسياسية ج ١ ص ١٣ ـ ١٤.
(٢) ـ المصدر
السابق.
الصفحه ١٣٨ :
وأبو ذر والمقداد
وعمار ، صلى عليها الإمام علي (ع) ومعه هذه العصبة القليلة المباركة .. ثم دفنها
الصفحه ١٤١ :
الفصل
الخامس
الإمامة والخلافة
الصفحه ١٤٥ : الله ) (سورة آل عمران : آية / ١٥٩).
استدلوا بهذه الآية على أصل الشورى
وقالوا إن الخلافة والإمامة
الصفحه ١٤٧ : شرعية
فلا يلزم بها أحد من المسلمين.
وبناء على ذلك لا بد من النص على الإمام
(ولي الأمر) وهذا ما يثبته
الصفحه ١٥١ : أنفسهم كذلك علي بن أبي طالب ، مما يدل على أن النبي ما أراد
الولاية بمعنى الحب إنما أرادها بمعنى الإمامة
الصفحه ١٥٢ : صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
ولأهمية أمر الإمامة والولاية في الرسالة
وباعتبارها جزءاً أساسيا
الصفحه ١٧٠ : حوار بيني وبين أحد الأصدقاء حول
عصمة الإمام قال لي : أنتم مغالون تبالغون في حب أهل البيت (ع) حتى ادعيتم
الصفحه ١٩١ : ويدعون بها لأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المخلصين ومن أشهرها ما ورد في الصحيفة
السجادية للإمام
الصفحه ٢٠١ : مؤمنين ) (١).
إن الإمام والخليفة يعرف بالنص من النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى الناس
الالتزام بنصرته
الصفحه ٢٠٣ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم « تقاتل على التأويل كما قاتلت على
التنزيل ».
يقول الإمام علي (ع) في أمر
الصفحه ٢٠٤ : على عهد علي (ع) ، وعندما لم يجدا بغيتهما عند
إمام العدل أضمرا في نفسيهما أمرا وطلبا الإذن من علي
الصفحه ٢٠٥ : اسمه (٢)
وينقل الإمام أحمد بن حنبل « إن أبا بكر جاء مرة واستأذن على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٩ : أمرني ، فأمرك عندي غير مطاع ، وكتابك
لا جواب له.
هكذا كانت عائشة وهي تحارب الإمام
المفترض الطاعة