الصفحه ٣٦ : أنه مخطئ في اعتقاده ويجب عليه
مراجعة حساباته حتى لا يذهب إلى نار جهنم.
ثم دار النقاش حول الرسالة
الصفحه ٣٧ : مانعا الحقيقة أن تتسرب إلى عقله.
لقد من الله علي بالهداية بفضله وأدخلني
برحمته إلى حيث نور الحق
الصفحه ٣٩ : استعراض العضلات بقدر ما هو مشعل نور لمن أراد الاستبصار والوصول إلى
الحقيقة وإخراج العقل من سجن الأوهام إلى
الصفحه ٤٣ : لثبات السنن الإلهية فيما يخص الصراع بين الحق والباطل ، ولو
كانت هذه القصص خاصة بالرسول
الصفحه ٤٤ : ) (٢).
وغيرها من الآيات الواضحة التي تلفت
انتباهنا للتفكر والتدبر في التاريخ ، وهذه النتيجة لا تحتاج إلى تفكر بل
الصفحه ٤٨ : ولكن ذلك لا
يجعل أمته خارج دائرة السنن الإلهية وهذا ما أكد عليه القرآن يقول تعالى ( سنة من قد أرسلنا من
الصفحه ٤٩ :
الذين جاؤوا لأقوامهم حتى يخرجوهم من الظلمات
إلى النور ولكن كل قوم كذبوا رسولهم وانقلبوا على رسالته
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يحلم برؤية جبرئيل على حقيقته
ومعرفته وامتلاك بعض الأسرار الإلهية المكنونة في أثره ... صحيح أن
الصفحه ٦٤ : الجسد الإسلامي اختلط بثقافة أهل فارس قبل الإسلام ... وفات هؤلاء
أن التشيع كان قبل أن يدخل الإسلام إلى
الصفحه ٦٥ :
بعد أن انتبهت من الغفلة وبدأ نور
الحقيقة يكشف عن الواقع التفت إلى مجتمعي في السودان الذي يتميز
الصفحه ٧٧ :
لا يفقه شيئا ... وهكذا ، أضف إلى ذلك من الذي
قال أن الجميع قد بايع أبا بكر ، ارجع لكتب التاريخ
الصفحه ٧٨ : يرثني ويرث من آل يعقوب )
وقال ( وأولو الأرحام بعضهم
أولى ببعض في كتاب الله )
وقال ( إن ترك خيرا الوصية
الصفحه ٨١ : البخاري نقلا عن عائشة
« فهجرته ولم تكلمه حتى توفيت » وهذا معنى جلي في أن حالة الغضب والخلاف استمر إلى
الصفحه ٨٣ :
شائكا في بدايته ولكني بفضل بركات الصديقة الطاهرة وصلت إلى شاطئ اليقين ، ومعها ـ
روحي فداها ـ كانت
الصفحه ٨٨ :
الله فأومأ بأصبعه إلى فيه وقال : « أكتب فوالذي نفسي بيده ما خرج منه إلا حق ».
إن النبي الأكرم