الصفحه ٥٦ : الله قالوا بل
نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون
)(١).
(
وكذلك ما
الصفحه ١١٢ :
من ذلك حتى كادت تقع الفتنة وقيل أن عائشة ركبت
بغلة شهباء ، وقالت : بيتي لا آذن فيه لأحد
الصفحه ٩٨ : محور الحق بل هو الحق الذي يجب أن
نقتبس منه ، إن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
يمثل الإرادة الإلهية وهو
الصفحه ١٥٥ : وبلاغة التعبير خصوصا ما جاء في آخر الكلام « ليس بفرار » إشارة إلى
فرار من سبقه من ساحة الوغى وقد استحى
الصفحه ٨٤ :
النقاش نزلت في خمسة : النبي (صلى عليه وآله وسلم) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ع)
وذلك في كتاب فضائل
الصفحه ١٦٤ :
الباطل لكثرة ما
تستعيذ به. وحدثني عن قول الله (
فأنزل
سكينته عليه )
من عنى بذلك : رسول الله أم أبا
الصفحه ١٩٣ : وإنه لعمري حديث لا يحتاج مني إلى كثير عناء لإثبات وهنه ومخالفة متنه
لواقع الأحداث التاريخية ، وهو لا
الصفحه ١٥٧ : ».
*
قول علي « سلوني سلوني عن كتاب الله تعالى فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم أنزلت
بليل أو نهار ».
*
قال
الصفحه ٢٥٠ :
موجود لا عن عدم ...
الخ » (١).
وهنالك الكثير من المفارقات بين
المدرستين تحتاج إلى مجلدات
الصفحه ٣٣ : أحدهم وكان صوفيا : ـ هذه الأشياء موجودة من زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وسار عليها الصحابة
الصفحه ٢٢٢ : الحق ، ويزيد
تعلم من أبيه ما تعلم كما نقلت إلينا كتب التاريخ ، قاطعه أحد الوهابية : يجب على
المسلمين أن
الصفحه ٢٢٦ :
وقضية الحسين (ع) ستضعنا أمام أسئلة
كثيرة وعلامات استفهام الإجابة عليها ستفضي بنا إلى أن الحسين
الصفحه ٢٦٩ : عليه مضاعفات خطيرة في
حياة الإنسان وسلوكه إضافة إلى كثير من السلبيات على مستوى الفرد والمجتمع.
الصفحه ٦١ : ... وهكذا فرضوا عليهم سياجا من الجهل
، يقولون لا تبحث عنهم ... لا تقرأ لهم. وعدنا إلى عهد معاوية حيث سب علي
الصفحه ٧٥ :
في النهاية لأني على ثقة من أنه لا يستطيع الإجابة عليها ، ولقد أضفت إليها رأيي
الخاص ، ولأغير مجرى