الصفحه ٢٧٦ : به إلى بر الأمان ، وما أحوجه إلى التعرف على المعتقد
السليم الذي من خلاله يستطيع أن يعيش واقع حياته
الصفحه ١٠٤ : الأحاديث المتقدمة خاصة ما جاء على لسان
عائشة بنت أبي بكر لقد قالت ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة منها أي فاطمة
الصفحه ٩٥ : مواقفها؟ يبدوا لي أننا حتى نستوعب كل ذلك نحتاج إلى عقل سليم وقلب مفرغ من
الغرور والاستكبار والهوى لقد جسدت
الصفحه ٤٨ : ولكن ذلك لا
يجعل أمته خارج دائرة السنن الإلهية وهذا ما أكد عليه القرآن يقول تعالى ( سنة من قد أرسلنا من
الصفحه ٢١٣ : مصر غيره فنزل الشام
، فلما اتصل به أمر عثمان وما كان من بيعة علي كتب إلى معاوية يهزه ويشير عليه
الصفحه ١١٦ : الاعتذار
والمدافعة بشئ ، لأنه يكون قد سجل على نفسه بأنها صادقة فيما تدعي كائنا ما كان من
غير حاجة إلى بينة
الصفحه ٣٨ : به وهم أبعد
الناس عنه ، ويحملون المعاول لهدم الأمة من الداخل ومن أبرز هؤلاء ما يسمون
بالوهابية « قرن
الصفحه ٢١ : تعالى إلى الجنة ، فهذا خطير بل جنون
وتهور.
ذلك ما وجدت عليه ـ وللأسف ـ السواد
الأعظم من المسلمين أثنا
الصفحه ١٨١ : نفق مظلم ومتاهات تتخبط فيها إلى يومنا هذا اللهم إلا من أنعم الله
عليه بمعرفة أهل البت (ع) حق المعرفة
الصفحه ١١٠ : ء لا يورثون
واحتجت عليهم الزهراء في خطبتها بأنها تستحق ميراث رسول الله فذكرت من الأدلة
القرآنية ما يروي
الصفحه ١٧١ : مناف لعصمته حتى في مجال
التبليغ وقد أكد على الحديث في أكثر من موضع.
أضف إلى ذلك أن الرسول
الصفحه ١٩٦ : وإنا والله ما وجدنا أمرا هو أقوى من
مبايعة أبي بكر » (٢).
هكذا كانت أحداث السقيفة ، مهزلة
تاريخية عاد
الصفحه ١٦١ : ما تجد لعلي يوم بدر ، أخبرني كم قتلى بدر؟
قلت نيف وستون رجلا من المشركين. قال : فكم قتلى علي وحده
الصفحه ٢٠٨ : تعالى ( إن تتوبا إلى الله فقد
صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالح المؤمنين
الصفحه ٨٨ :
الله فأومأ بأصبعه إلى فيه وقال : « أكتب فوالذي نفسي بيده ما خرج منه إلا حق ».
إن النبي الأكرم