الصفحه ٥٣ : فالانتقال من
جهة الحق إلى الباطل حتى ولو بلغوا أعلى درجة من التقوى والمقياس الحقيقي هو
الاستقامة في طريق
الصفحه ٢٧ : الزمن الذي غلبت عليه المادية وأصبح الدين لعقا
على ألسنة الناس يحوطونه ما درت معايشهم فإذا محصوا بالبلا
الصفحه ١٣١ : ومنزلها بغير إذن ثم يمسها
هوان ولا تجد ، مانعا وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب.
ويقول
الصفحه ٢٣١ : فلم يغير عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله
مدخله ... إلى أن قال : وأنا أحق من غير ».
رفضوا
الصفحه ٧٣ : كان نابعا من تخوفي لأن أتأثر
بفكرته أو ربما أجد أنها تجبرني على الاعتراف بها وبالتالي أخالف ما عليه
الصفحه ١٥١ : قدميه من شدة الحر ، وجمع الرحال وصعد عليها وقال مخاطبا
معاشر المسلمين : ألست أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا
الصفحه ٢٣٦ : إلينا.
والمحاولات التي يبثها المغرضون اليوم
حول البكاء على الحسين ما هي إلا إحدى المحاولات لإسكات صوت
الصفحه ١٠٣ :
منعها هذا الحق وهي
هي كما علمت .. فكيف يجرؤ أحد على منعها ما أعطاه لها الرسول بأي حق كان ذلك؟ لقد
الصفحه ٢٧٥ : يدعي بأن
آية المتعة منسوخة بقوله تعالى (
والذين هم
لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
الصفحه ٢٣٨ :
ذلك الأرض.
وعلماء الشيعة لهم ما يؤيد قولهم من
مصادر أهل السنة نذكر منها : ـ
١ ـ حديث رسول الله
الصفحه ٢٧٣ :
ما
المقصود بالزواج المؤقت (١) :
عقد زواج بين الرجل والمرأة ضمن شروط
شرعية محددة من أهمها
الصفحه ٢٥٧ : كفه اليمنى
في الماء فاغترف بها من الماء فأفرغه على يده اليسرى من المرفق إلى الكف لا يرد
الماء إلى
الصفحه ١٦٠ :
عن إسلام علي حين
أسلم لا يخلو من أن يكون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعاه إلى الإسلام أو
الصفحه ١٣٤ : الزهراء وهي تمشي
نحو الماء متكئة على الحائط من شدة الضعف لتغسل أطفالها وثيابهم أخر غسلة وهي
ترتعش وكأنها
الصفحه ١٣٢ : ء وما أدراك ما الزهراء!! من يوم ما تعرفت
على مأساتها وأنا أشعر بمسحة كآبة تمر بوجداني وحزن عميق يلفني