الصفحه ١٤٥ :
بالنافع منها ثم يعزم هو على ما ارتآه بعد المشاورة متوكلا على الله .. كذلك تبين
الآية أن الأمر هنا غير
الصفحه ١١٩ : لقنفذ وهو مولى له : إذهب فادع لي عليا ، قال فذهب إلى علي فقال له ما حاجتك؟
فقال : يدعوك خليفة رسول الله
الصفحه ١٥٩ : . يا إسحاق فانظر ما رواه لك أصحابك ومن أخذت عنهم دينك وجعلتهم
قدوتك من فضائل علي بن أبي طالب فقس عليها
الصفحه ٨٠ :
خيط البداية أو بداية
الخيط لأنطلق ، ولم تكن الخطبة مقصورة على ما ذكرته من فقرات بل هي طويلة جدا
الصفحه ١٦٥ :
ضربة بالسيف لئلا
يطلب الهاشميون من البطون بطنا بدمه. وعلي يسمع ما القوم فيه من تلف النفس ولم
يدعه
الصفحه ١١١ : الميراث في اللغة والشريعة لا
يطلق إلا على ما ينتقل من الموروث إلى الوارث كالأموال ولا يستعمل في غير المال
الصفحه ١٠٨ : : لما بلغ فاطمة إجماع أبي بكر على منعها فدك لاثت خمارها على
رأسها واشتملت جلبابها ، وأقبلت في لمة من
الصفحه ٢٠٧ : الإيمان ، بل يمكن
أن يصرن على خلاف ما عليه أزواجهن من الأنبياء وليس ذلك بالأمر المستبعد والله
تعالى يضرب
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دليلنا على ذلك :
ما أن أجمع المسلمون على تنصيب علي (ع)
بعد مقتل عثمان حتى برز النفاق من جديد
الصفحه ٢٢ : آبائي من تدين وأربيهم على خلاف ما يجري في البلاد الإسلامية الآن من
تكريس لسلبيات الحضارة المادية الزائفة
الصفحه ١٣٦ : إلا عيسى (ع) ، وقال (ع) : إن عليا أفاض عليها من الماء ثلاثا وخمسا وجعل
في الخامسة شيئا من الكافور
الصفحه ٢٣٤ : (ع) أخرجه لهم ليجودوا عليه بقطرة ماء بعد أن
صار يتلوى من العطش ، وقد جف ثدي أمه فاستقبله القوم بالسهام حتى
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أصله ولا تحتاج معرفة ذلك إلى كبير عناء.
السقيفة
حتى نتعرف على حقيقة ما جرى يوم تنصيب
أبي
الصفحه ٢٧٠ : ، قال علي (ع) « ما كانت المتعة
إلا رحمة من الله رحم بها أمة محمد ولولا نهي عمر ما زنى إلا شقي ».
هذه
الصفحه ١٨٢ : يسخر الله من يسبر أغوار
التاريخ ليخرج لنا الحقيقة ، وستكون كتب القوم شاهدة على وهن ما يعتمدونه من تصويب