الصفحه ١١٤ : رضي الله عنه تفقد قوما تخلفوا عن بيعته في
دار علي وفاطمة فأبوا أن يخرجوا فدعا عمر بالحطب ، يريد منهم
الصفحه ٢١١ :
دعاه الهوى فأجابه ،
وقاده الضلال فاتبعه فهجر لاغطا وضل خابطا » (١).
في رسالة أخرى له يقول الإمام
الصفحه ٣١ : كل الناس
في جبهة المشركين؟
فوافق أيضا وبدأ الحوار والجميع يستمع.
قلت : ـ ما تقولون في الله خالق
الصفحه ٢٢٨ : والجور على أهل
البيت (ع) هم أعداء للدين وللإسلام.
لقد جاء في الصحاح ، الحديث المتواتر
لرسول الله
الصفحه ١٨٩ : فيه بينما يمكنك
الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بكل ارتياح ، وأصبح عندهم الأمر عكسيا الأصل
الصفحه ١٢٣ : تزهق وهي تقول: « والله لأدعون الله عليك في كل صلاة أصليها » (١).
شئ عظيم هذا الذي فعلوه مع الزهرا
الصفحه ٢٠١ : ، كما الكعبة تعرف بحج الناس إليها فيأتونها ولا تأتي لأحد ، جاء
في أسد الغابة عن علي (ع) قال رسول الله
الصفحه ٣٦ : يقارب الساعتين يسب ويشتم
ويصرخ ويلوح بيده مهددا ومتوعدا بقتلي جهادا في سبيل الله ، ولا أدري من أين تعلم
الصفحه ٤٦ : بصدده لا استغناء عن التاريخ
الذي له المدخلية الأولى في فهم الانحراف الذي حدث في الأمة فتنكبت الطريق
الصفحه ٢٠٥ :
قبل أن يقتل عثمان ، فلما قضت حجها انصرفت راجعة
، فلما صارت في بعض الطريق ، لقيها ابن أم كلاب (أحد
الصفحه ١٩٥ :
: على رسلك فكرهت أن أغضبه ، فقام فحمد الله وأثنى عليه فما ترك شيئا كنت زورت في
نفسي أن أتكلم به لو تكلمت
الصفحه ١٢٠ : على من فيها فقيل له يا أبا حفص : إن فيها فاطمة؟ قال : وإن (٣).
لقد حاولوا أن يلفتوا انتباه الخليفة
الصفحه ٣٣ :
لنتحاور أكثر من ذلك.
قلت : ـ عندي سؤال أخير حول التوحيد
ماذا تقولون في صفات الله؟
قال : ـ نحن لا
الصفحه ١٨٤ : الحجرات : آية / ١٤).
(
إنما
يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم
الصفحه ٢٠٨ : والملائكة
بعد ذلك ظهيرا )
(١). الآيات كما
قال عمر نزلت في عائشة وحفصة كما ذكر البخاري (٢).
ويهددهن الله