الصفحه ١٤٧ : . والشورى الشرعية تحتاج إلى ولي
أمر قيم عليها يأخذ بالنافع بعد المشاورة ويعزم عليه وبدونه تكون الشورى غير
الصفحه ١٦٩ : سيأتي ذكرها .. حينما
قال « حسبنا كتاب الله » وهو بنفسه الذي فرض حظرا على الصحابة في رواية أحاديث
الرسول
الصفحه ١٨٧ : تصفحنا كتاب الله
لتعرفنا على مزيد من صفات المنافقين والمنافقات ولما احتجنا إلى كل هذا التكلف حتى
نصنع
الصفحه ١٩٧ :
كما سيأتينا خبره.
وماذا كان يضير هؤلاء الثلاثة إذا عملوا
على تهدئة الأوضاع حتى يدفن الرسول
الصفحه ١٩٩ : ولى أبو بكر ابنه يزيد (٣).
الإمام علي (ع) كان يدرك أن الأمة
الإسلامية في مفترق طرق والناس تتجاذبهم
الصفحه ٢٠٥ : علي (ع) لأنه قتل عثمان كما تزعم ، فكيف تطالب بقتل عثمان ثم تقود الجيوش
للأخذ بثأره؟!
يقول الطبري
الصفحه ٢١٠ :
لم أقف على قول يفصل في حادثة إسلام
معاوية وفي اعتقادي أن معاوية لم يجد له مكانا وسط المسلمين إلا
الصفحه ٢٣٧ :
، والمسألة هي السجود على التربة الحسينية ... قال لي بعضهم « الشيعة يا أخي
يعبدون الحجر ويصلون له » وكثيرا ما
الصفحه ٧٣ : كان نابعا من تخوفي لأن أتأثر
بفكرته أو ربما أجد أنها تجبرني على الاعتراف بها وبالتالي أخالف ما عليه
الصفحه ١٠١ : المنيرة والضمائر الحية ليحددوا فيه الموقف
، أعرج على حديث شغلني كثيرا وأنا أقيم موقف الزهراء (ع) من
الصفحه ١٠٨ : : لما بلغ فاطمة إجماع أبي بكر على منعها فدك لاثت خمارها على
رأسها واشتملت جلبابها ، وأقبلت في لمة من
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثم عرجت على آيات الميراث العامة والتي خوطب بها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فكان الأولى أن تطبق
الصفحه ١٢٧ : أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على
الباب فقالت : يا ابن الخطاب
الصفحه ١٣٥ :
عاشرتني .. فقال علي
(ع) معاذ الله! أنت أعلم بالله وأبر وأتقى وأكرم وأشد خوفا من الله من أن أوبخك
الصفحه ١٤٦ :
لا تتم الشورى إلا
بولي الأمر الذي يفصل في موضوعها ، وعلى ذلك لا دلالة للآية على الشورى التي بها