الصفحه ١٣٦ : فقدا لا لقاء بعده ، وكثر الصراخ في
المدينة على ابنة رسول الله ، واجتمع الناس ينتظرون خروج الجنازة
الصفحه ٢٣ :
السوداني. والذي
أصبح الآن علما يشار إليه وأملا للمسلمين باعتباره بوابة المسلمين على إفريقيا.
في
الصفحه ١١٨ : والزبير والمقداد وسلمان وعمار » « وبلغ أبا بكر وعمر أن هذه الجماعة قد
اجتمعت مع علي في منزل الزهراء فاطمة
الصفحه ١٠٢ : فلما فرغ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من خيبر قذف الله الرعب في قلوبهم فبعثوا إلى رسول الله
الصفحه ٥٢ :
وترك دين موسى (ع)! » ويواصل ابن كثير في سرد
قصته ويقول : « إن بني عمه أتوا إلى بلعم وقالوا له إن
الصفحه ١٩٦ : الناس فيها إلى جاهليتهم حتى قال أحدهم لعمر « والله لنعيدنها جذعة »
وهو نفسه القائل « أنا جذيلها المحكك
الصفحه ٢٦١ : لقد أبدل الله تعالى
الغسل مسحا في التيمم وأسقط المسح في آية التيمم فما لكم لا تفقهون؟! ...
يقول
الصفحه ١٥١ : السنة والجماعة رده فبحثوا له عن
تخريج ومعنى يتناسب مع ما تهواه أنفسهم فاضطروا إلى تفسير الموالاة بمعنى
الصفحه ٦٢ :
أن الشيعة تكونوا بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وممن يذهب إلى هذا ابن خلدون في تاريخه
فقد
الصفحه ٣٧ :
لأجل ذلك عزيزي القارئ أقدم كتابي هذا
إنه الحق يصرخ لنصرته ، لقد رأيت في عيون الذين حضروا حواري هذا
الصفحه ١٧٧ : ءى له وهكذا ...
والأمر لا غموض فيه ولا لبس عند شيعة
أهل البيت ذلك بعد أن علمنا حقهم في الولاية
الصفحه ٩٠ : الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك »
رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين كتاب مناقب الصحابة ص ١٥٤ وقال عنه
الصفحه ٥٠ : ؟
هذا ما تكفلت بالإجابة عليه مجموعة من الآيات التي تكررت في القرآن الكريم ليؤكد
الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٨٨ :
ولقد كان ذلك معروفا في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى قال أبو ذر : « ما كنا نعرف
الصفحه ٢٥١ : ».
هذا هو الحال باختصار وعند عرضنا للأدلة
سيتبين بإذن الله تعالى أن التقية حاجة فطرية وكلنا نستخدمها في