الصفحه ١٣٠ :
الناس بالعهود والمواثيق ، يقول سلمان الفارسي
فلما أن كان الليل حمل علي (ع) فاطمة على حمار وأخذ
الصفحه ١٣١ :
ولدا تماما ـ وهو محسن ـ وكان ذلك أصل مرضها
ووفاتها صلوات الله عليها.
وورد عن الإمام الصادق
الصفحه ١٤٩ :
يتمتع بتفوق تشريعي (معصوم) يعطيه صلاحية تطبيق الشريعة على الناس (منصوص عليه) إذ
لا بد لكل قانون من مطبق
الصفحه ١٦٥ :
ضربة بالسيف لئلا
يطلب الهاشميون من البطون بطنا بدمه. وعلي يسمع ما القوم فيه من تلف النفس ولم
يدعه
الصفحه ١٨٦ : آمنت بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على يد الخلفاء الثلاثة ، وإما وجدت الوضع ملائما في عهدهم فقفزت
الصفحه ١٩٢ : الفرصة ويغدق في العطاء للوضاعين للحديث ويوسع عليهم لضرب
خصومه السياسيين وعلى رأسهم علي (ع) الذي أمر
الصفحه ٢٠٩ : بمنظورنا وخليفة المسلمين المجمع عليه دون باقي الخلفاء بمنظور أهل
السنة والجماعة ، وانتصر عليها أمير
الصفحه ٢١٤ :
سابقته وفضله
وقرابته ولكن إنما أردنا هذه الدنيا فصالحه معاوية وعطف عليه » (١).
هؤلاء هم قادة جيش
الصفحه ٢٣٦ :
قتل فيه ابن بنت
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم نعيب على
الشيعة إقامتها لمجالس العزاء الحسينية
الصفحه ٢٥ :
كثيرا على الإخلاص
في المودة لأهل البيت كما يرون.
اجتمعت لوالدي هذه الأشياء مع قوة
شخصيته
الصفحه ٦٦ :
على ذلك حتى قال أحد
المشايخ في السودان ويدعى محمود البرعي وله قصائد كثيرة في مدح أهل البيت (ع) في
الصفحه ٨٩ : قدسية تحرم على الآخرين
هتكها .. ولم يكن ذلك لقرابتها منه بل لأنها أخلصت للحق وذابت في بوتقته فكانت
الصفحه ١٢٠ :
علي (ع) عن البيعة حتى أنهم هددوه بالقتل يقول
ابن قتيبة « فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه
الصفحه ١٣٧ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سابقا : يا علي ويا فاطمة هذا حنوط من
الجنة دفعه إلي جبرئيل وهو
الصفحه ١٣٨ :
وأبو ذر والمقداد
وعمار ، صلى عليها الإمام علي (ع) ومعه هذه العصبة القليلة المباركة .. ثم دفنها