الصفحه ١٨٧ : ).
(
وعد الله
المنافقين والمنافقات نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم
) (سورة
التوبة
الصفحه ١٥٩ : بالشهادة قال : أليس السبق إلى الإسلام؟ قلت : نعم قال أقرأ ذلك في كتاب
الله تعالى : (
والسابقون
السابقون
الصفحه ٢٦٨ : أنه روي أن عمر قال
على المنبر : « متعتان كانتا مشروعتين في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا
الصفحه ٢٦٠ : توضأ وغسل رجليه فقال ابن عباس : « إن
الناس أبوا إلا الغسل ولا أجد في كتاب الله إلا المسح
الصفحه ٢٢ : المأساوي الذي تعيشه الأمة من مرارة الذل والهوان بعد انحرافها عن الصراط
المستقيم ونبذها كتاب الله تعالى وسنة
الصفحه ١٥٧ : ».
*
قول علي « سلوني سلوني عن كتاب الله تعالى فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم أنزلت
بليل أو نهار ».
*
قال
الصفحه ١٥٤ :
٢ ـ حديث المنزلة :
جاء في البخاري « كتاب بدء الخلق » في
باب غزوة تبوك أن رسول الله
الصفحه ١٣١ : (ع) أنه قال :
لما أسري بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قيل له : إن الله يختبرك في ثلاث وصار يعددها إلى أن
الصفحه ١٣٠ : بيدي ابنيه الحسن والحسين فلم
يدع أحدا من أهل بدر من المهاجرين ولا من الأنصار إلا أتاه في منزله فذكرهم
الصفحه ٢٤٦ : ومنزل المنافع والكتاب الجامع بالنور الساطع وهو للدعوات سامع
وللكربات دافع وللدرجات رافع وللجبابرة قامع
الصفحه ٨٩ : الواقع في أي
زمان ومكان. والأمثلة على ذلك كثيرة ، لقد تحدث النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله عن علي بن أبي
الصفحه ٢١٠ :
لم أقف على قول يفصل في حادثة إسلام
معاوية وفي اعتقادي أن معاوية لم يجد له مكانا وسط المسلمين إلا
الصفحه ٢٥٤ :
*
أما من السنة :
فقد أورد الرازي نقلا عن البخاري في
صحيحه من كتاب الأدب باب المداراة مع الناس
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أول دعوته وحتى وفاته إذ أن الإسلام
لم يكن منتشرا ومع ذلك فهو الحق المنزل من قبل الله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : من ثياب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فنصبته في
منزلها وكانت تقول للداخلين إليها : هذا ثوب رسول