الصفحه ١١ : إلا إذا تغير علمه وهو مستحيل على الله ٢٥٩
الإشكال الرابع : ليس
في القرآن نص قطعي على وقوع الشفاعة
الصفحه ٤٨ : ولن تجد لسنة الله تحويلا ) (٥).
إن حدوث الاختلاف من بعده لا يقدح في
أفضليته ، إنه كغيره من الرسل
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
خصوصا وأن فيهم أبا بكر ، وعلى حد زعمهم له المكانة التي كان يمكن استغلالها لذلك
أم أن الأمور ستصبح
الصفحه ٢٣٨ :
ذلك الأرض.
وعلماء الشيعة لهم ما يؤيد قولهم من
مصادر أهل السنة نذكر منها : ـ
١ ـ حديث رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : أهل البيت (ع) : ـ
* عن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر
الباقر (ع) عن المتعة فقال : « نزلت في القرآن
الصفحه ١٢٧ : ـ يعني المتخلفين عن البيعة ـ
أبو بكر عمر ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من
الصفحه ١٩٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم حقيقة
لسمعنا في التاريخ احتجاج عمر بها مثلا في السقيفة كدعاية انتخابية لأبي بكر يسند
بها انتخابه
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالناس الظهر والعصر حين زالت الشمس في
جماعة من غير علة ، وإنما فعل ذلك رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
يكون لا معنى له.
قال : فطال المجلس وارتفع النهار فقال يحيى بن أكثم القاضي : يا أمير المؤمنين قد
الصفحه ٤٣ :
البحث في التاريخ ضرورة
ونحن ندخل في خضم هذا البحث لا بد من
سبر أغوار التاريخ والتعرف على مجريات
الصفحه ٩٤ : في
حقها ولكن هذا القدر يكفي للعاقل حتى يتعرف على الزهراء (ع) التي أحاطتها العناية
الإلهية من قبل
الصفحه ٦٥ : في ثوب سني فقلت له : إذا السودان بلد شيعي انحرف به التيار.
وباطلاعي على التاريخ وجدت إشارات تبين
الصفحه ٢٠٦ :
تقول للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك مني
ومن أبي تعيدها مرتين حتى
الصفحه ١٠٣ : تدرجت الزهراء في مطالبتها بحقوقها حتى تتضح الأمور لذي
عينين غير أن بعض الأحاديث جاءت مجملة غير مفصلة
الصفحه ١٢٥ : صغيرا (١).
* قال ابن حزم الأندلسي : تزوج فاطمة
علي بن أبي طالب فولدت له الحسن والحسين ، والمحسن مات