الصفحه ٢٢٧ : بوصية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في استخلاف علي فابتلاها الله تعالى
برجل كمعاوية سلط على رقابهم
الصفحه ٢٥٥ : تحبوننا أهل البيت لأكلوكم
بألسنتهم ولنجلوكم في السر والعلانية رحم الله عبدا منكم كان على ولايتنا
الصفحه ١٣٧ : (ع) فبكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وضمها إليه وقال : إنك موفقة رشيدة
مهدية ملهمة ، يا علي قل في
الصفحه ٢٣٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لقتل الحسين في يوم ولادته ، كما بكته
السماء بل حتى الجمادات كما جا
الصفحه ١٤٦ : ، أما كون تعيين الإمام داخلا في أمورهم فهو أول الكلام ، إذ لا ندري
هل هو من شؤونهم أم من شؤون الله
الصفحه ٢١٣ : ، قال : مصر طعمة ،
فأجابه إلى ذلك وكتب له به كتابا ، وقال عمرو بن العاص في ذلك ».
معاوي لا
الصفحه ٢١٤ : معاوية في صفين باعوا
دينهم بدنياهم وحاربوا إمام زمانهم وخليفة المسلمين ومع ذلك يأتي من يقول أن
معاوية
الصفحه ٢٦٣ : : العصر وهذه
صلاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
التي كنا نصلي معه (١).
٢ ـ عن جابر بن زيد عن ابن
الصفحه ١٥٠ : أهل البيت (ع) هم خلفاء الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحملة دين الله بعده ، وغير المتمسك بهم ضال وذلك
الصفحه ١٠١ :
إلى كبير عناء.
ولكن قبل أن أنهي الحديث عن هذا الموضوع
، الذي أترك فيه المجال لأصحاب العقول
الصفحه ٤٧ : الحقائق. وإليك بعض الآيات الواردة في هذا الشأن :
(
تلك الرسل
فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع
الصفحه ٩٧ : ، والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كلامه إطلاق بلا تقييد يعني أن الزهراء (ع) لن تغضب إلا لشئ يغضب الله
الصفحه ١٨٢ : هار فانهار به في نار جهنم
والله والله لا يهدي القوم الظالمين
) (١).
هذه النظرية التي تخالف منطق
الصفحه ٢٠٧ : ... خصوصا وإنه قد قيل أن نصف الدين عند
الحميراء.
وقد أخبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بخروجها كما جاء في
الصفحه ٢١٥ : لمعاوية : الله
الله في حجر وأصحابه وعاتبته وقالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : يقتل بعدي