الصفحه ٢٢٩ : بنا فتح الله وبنا يختم ويزيد شارب الخمر وقاتل النفس ومثلي
لا يبايع مثله ».
وشئ متوقع أن تسمع الأمة
الصفحه ٢٣١ : أن القوم غير تاركيه حتى
يبايع ولكنه كان مستعدا للتضحية فداء لهذا الدين ولا يبايع مثل يزيد ، يقول
الصفحه ١٩٦ : وتخلف علي والزبير واخترط الزبير سيفه وقال : لا أغمده حتى
يبايع علي فبلغ ذلك أبا بكر وعمر فقال عمر : خذوا
الصفحه ١٣٠ : العوام ، فعل ذلك مرتين وعندما رأى غدرهم
وقلة وفائهم له لزم بيته وأقبل على القرآن يجمعه (١). ورفض أن يبايع
الصفحه ١٩٠ :
متاهات لا يعلم
مداها إلا الله سبحانه وتعالى ، وكثيرا ما يشتبه البعض في الاستدلال على عدالة
جميع
الصفحه ١١٧ : الأثير ثم يقول وتخلف علي وبنو هاشم والزبير وطلحة عن
البيعة ، وقال الزبير : لا أغمد سيفا حتى يبايع علي
الصفحه ١٢٧ : أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على
الباب فقالت : يا ابن الخطاب
الصفحه ٢٢٢ :
أن خروج الحسين بن
علي كان خطأ منه وقد تاب يزيد.
قال الشيعي : قولك فنعصم منها ألسنتنا
لا ينطبق
الصفحه ٢٢٤ :
قال : معاوية صحابي جليل ، ويزيد كان
أميرا على المسلمين والحسين خرج على ولي أمر زمانه ، ولو كان
الصفحه ٢١٦ : عليكم وعلى رقابكم (١) إلى أن قال : وكل شرط شرطته وكلشيء
أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به
الصفحه ٢٢٦ :
لأهلوا واستهلوا فرحا
ثم قالوا يا يزيد لا تشل
قد قتلنا القرم من ساداتهم
الصفحه ٢٣٠ : الوحي ومنه انطلقت الرسالة ... كل هذا
لا بد أن يترجم يوما في صورة قبيحة ستظل نقطة سوداء في جبين الأمة
الصفحه ٤٥ : ليزيد يعني إعطاءنا
الشرعية له وبالتالي لكل طاغية في كل زمان ، لا بد لنا من رفض يزيد ليس لأنه ابن
معاوية
الصفحه ٢٣٥ : قالت مخاطبة يزيد «
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لا تميت وحينا ولا تمحو ذكرنا ولا يرحض عنك
عارها
الصفحه ٢٢٧ : مراهقا فاجرا هو ابنه يزيد كما نجد في التاريخ الذي
يحدثنا عن شخصية يزيد فيقول ابن كثير « كان يزيد صاحب