الصفحه ١٣٨ : الزهراء (ع) ، ولما عرف شيوخ المدينة دفنها ، وفي
البقيع قبور جدد أشكل عليهم الأمر فقالوا : هاتوا من نسا
الصفحه ١٥١ : بين
مكة والمدينة ـ الجحفة) وذلك بعد رجوعه من حجة الوداع وكان يوما صائفا حتى أن
الرجل ليضع رداءه تحت
الصفحه ١٨٦ :
الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم
مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم
الصفحه ١٩٦ : الثلاثي في المدينة غير
شرعي لأنهم مأمورون بإنفاذ الجيش الذي أعطى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر
الصفحه ٢٠٤ : الله لم يبل وقد أبلى عثمان سنته
.. وقالوا أنها كانت أول من سمى عثمان نعثلا (اسم أحد اليهود بالمدينة
الصفحه ٢٠٥ : عندما لقيت عائشة ابن أم
كلاب الذي أخبرها بمقتل عثمان قالت : ثم صنعوا ماذا؟ قال : أخذها أهل المدينة
الصفحه ٢٠٩ : الطلقاء » وأرسلها علي (ع) إلى
المدينة سالمة.
صفين
لن أتحدث عن صفين في تفاصيلها إنما
موضوعنا حول قيادة
الصفحه ٢١٧ :
يزيد سبع سنين يرسل
للأقطار بعد أن بويع له بالشام وسافر معاوية بنفسه إلى المدينة ومكة ساعيا ورا
الصفحه ٢٢٩ : الإمام
الحسين (ع) عندما أرادوا منه أن يبايع يزيد وهو في المدينة قال : « نحن أهل بيت
النبوة ومعدن الرسالة
الصفحه ٢٣٦ : قال : على مثل حمزة فلتبك البواكي ، ولقد أقام عليه أهل
المدينة مآتم العزاء فلم نر مستنكرا لذلك فيما وصل
الصفحه ٢٤٣ : إليهم وما
الفقهاء الأربعة إلا نتاج جامعة الإمام الصادق العلمية في المدينة المنورة والتي
تخرج منها أيضا
الصفحه ٢٦٤ :
الظهر والعصر ،
والمغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر ، قال الراوي : قلت
لابن عباس : لم