الصفحه ٩٦ : إلى الآن) ، فما مدى تأثير هذا الموقف الذي جوبه بأشد
أنواع العنف ، في سير الرسالة وما مدى حجيته علينا
الصفحه ١٢٠ : قالوا : إذا والله الذي لا
إله هو نضرب عنقك! » (١).
لقد استفحل الأمر بين الجبهتين حتى أنه
وكما ينقل
الصفحه ٢٣ :
السوداني. والذي
أصبح الآن علما يشار إليه وأملا للمسلمين باعتباره بوابة المسلمين على إفريقيا.
في
الصفحه ٣٨ : الشيطان الذي خرج من نجد كما تقول الأحاديث الشريفة » بثقافتهم
التي تقوم على تكفير الجميع إلا أذيالهم
الصفحه ١٣٨ : ومنها نخرجكم تارة أخرى
).
ثم إنه (ع) سوى في البقيع سبع قبور ، أو
أربعين قبرا لكي يضيع بينها قبر
الصفحه ١٩٢ : الفرصة ويغدق في العطاء للوضاعين للحديث ويوسع عليهم لضرب
خصومه السياسيين وعلى رأسهم علي (ع) الذي أمر
الصفحه ١٦٣ :
قيل إن عليا أفضل منه ، فما فضله الذي قصدت إليه الساعة؟ قلت : قول الله عز وجل : ( ثاني اثنين إذ هما في
الصفحه ٦٥ :
بعد أن انتبهت من الغفلة وبدأ نور
الحقيقة يكشف عن الواقع التفت إلى مجتمعي في السودان الذي يتميز
الصفحه ٧٣ :
حوار في بداية
الطريق
كنت قلقا جدا وأنا أحاول تجنب أي حوار
مع ابن عمي حول هذا المذهب الجديد الذي
الصفحه ١٥٨ : واحتجاجه على الفقهاء في زمانه حول
فضل علي (ع) بالرغم من أن المأمون وكل الخلفاء العباسيين كانوا ممن ينصبون
الصفحه ٢٤٤ :
لبعض خطب ورسائل
وكلمات أمير المؤمنين (ع) وهو هو بمتنه الذي أعجز البلغاء وإن ما جاء فيه كاف
لبيان
الصفحه ٩٩ : (
قل ما
أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين
) (٢) ، ودليلنا على أن الفائدة من هذا الأجر
الذي طلبه
الصفحه ١١٢ :
من ذلك حتى كادت تقع الفتنة وقيل أن عائشة ركبت
بغلة شهباء ، وقالت : بيتي لا آذن فيه لأحد
الصفحه ٢٠٥ :
قبل أن يقتل عثمان ، فلما قضت حجها انصرفت راجعة
، فلما صارت في بعض الطريق ، لقيها ابن أم كلاب (أحد
الصفحه ٢٢٢ :
أن خروج الحسين بن
علي كان خطأ منه وقد تاب يزيد.
قال الشيعي : قولك فنعصم منها ألسنتنا
لا ينطبق