الصفحه ٢٣٠ : الوحي ومنه انطلقت الرسالة ... كل هذا
لا بد أن يترجم يوما في صورة قبيحة ستظل نقطة سوداء في جبين الأمة
الصفحه ٢٣٦ : كربلاء لحاولوا طمسها كما فعلوا بحادثة الغدير ولقالوا لنا اليوم أن الذي قتل
لم يكن الحسين بن علي
الصفحه ٢٥٠ : لاستقصائها وعلى الجميع أن يبحث ليلقى الله على حجة
وسأذكر بعض المفردات الفقهية الخلافية لنرى مع من الحق
الصفحه ٤٧ :
الاطار
الأول : ـ تثبيت أن سنة الصراع بين الحق والباطل
مستمرة ما دامت السماوات والأرض. ومما لا يخفى
الصفحه ٦١ : ولكن الصراع الأيديولوجي هو الذي امتد إلى يومنا هذا ، ما زال
علي يسب ، فقط تغير العنوان فأصبح الشيعة
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الأمر لله تعالى وهذا القرآن الذي
نتلوه ليل نهار يؤكد ذلك أيضا بقوله تعالى : (
الله أعلم
حيث
الصفحه ١٩٦ :
صاحبه يفتح يده يضرب عليها ففتح عمر يد أبي بكر وقال : إن لك قوتي مع قوتك فبايع
الناس واستثبتوا البيعة
الصفحه ١٩٨ : وعشيرته ..
إذا كان هذا هو المعيار فأهل بيت النبوة
وعلى رأسهم علي (ع) أولى ، الذي قال عندما سمع احتجاجهم
الصفحه ٢١١ : استحدثت نبيا وإني لعلى المنهاج الذي تركتموه
طائعين ودخلتم فيه مكرهين » (٢).
*
رسالة محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٢٤ : يزيد قد أخطأ فربما
يكون قد تاب فلا داعي لأن نتحدث حوله ونشهر به.
قلت مختتما هذا الحوار الذي لن يثمر
الصفحه ٢٣٢ :
لابن زياد ليدلي برأيه ، لقي الحسين (ع) رجلا من
أهل الكوفة فقال له : « فالا تنصرنا فاتق الله أن
الصفحه ٢٣٧ :
اللهم إلا ما
يتناقله ببغاوات الوهابية فيما يرتبط بالتوحيد والشرك الذي هم أبعد الناس فهما له
الصفحه ٢٤٣ : جابر بن حيان بعلم الكيمياء الذي أخذه من الإمام الصادق (ع) ، ولا
يسعني أن أستعرض ولو قطرة من بحار علومهم
الصفحه ١١٦ : ءت مطالبتها الحثيثة بفدك وغيرها من الحقوق وبعدها يفسح لها
المجال لتطالب بالأمر الذي اختص به زوجها وهو ولاية
الصفحه ١٨٢ : الأعمى ولكن لا بد أن يكشف الغطاء هنالك في يوم المحشر وحينها ستقولون ( يا ليتني كنت ترابا ).
ومع هذا