الصفحه ٢٢٣ :
فيه إلى حد يؤسف له ، صرخت في وجهه بلا وعي مني : ألا يمكنك أن تنصر الحق الذي
تدعيه بدون أن تكذب وتفتري
الصفحه ٥٤ :
قبل أن نبدأ في شرح قصة السامري الذي
انقلب على خليفة موسى « هارون (ع) » هنالك ملاحظة هامة نلحظها في
الصفحه ٢٢٧ :
« إني لم أخرج أشرا
ولا بطرا ولا مفسدا ولا ظالما وإنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي
الصفحه ٥١ : للآخرين
فرصة للحوار والنقاش ، ومثال ذلك الحديث الذي يدور حول الصحابة الذين عاشوا مع
الرسول
الصفحه ٦٤ : المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم حقا ومن الذي حرف وبدل وغير.
التشيع
والفرس :
رغم أن التشيع هو عمق
الصفحه ١٣٧ : شاهدا على موقف الزهراء إلى القيامة. إنها لحظات
الدفن التي يجب أن تكون سرا وقبلها الصلاة على الجنازة الذي
الصفحه ١٨١ : لما يقبر ... ».
عبارات رصينة تلحظ الانقلاب الذي جرى
بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي لم
الصفحه ٢٢٦ :
وقضية الحسين (ع) ستضعنا أمام أسئلة
كثيرة وعلامات استفهام الإجابة عليها ستفضي بنا إلى أن الحسين
الصفحه ١٢١ : أبقي عليك بها
إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها
من كان غير أبي حفص يفوه بها
الصفحه ٤٦ : بصدده لا استغناء عن التاريخ
الذي له المدخلية الأولى في فهم الانحراف الذي حدث في الأمة فتنكبت الطريق
الصفحه ٢١٢ : تكايد ربك الذي قد أمنت
كيده ، ويئست من رحمته وهو لك بالمرصاد وأنت منه في غرور وبالله وأهل رسوله الغنا
الصفحه ٢٤٧ : والتضييع ، وأنت الرؤوف الرحيم البر الكريم ،
الذي لا يخيب قاصديه ، ولا يطرد عن فنائه آمليه ، بساحتك تحط رحال
الصفحه ٢٢٩ :
الله عليه وآله وسلم) لأنهما من الأئمة الذين
سيقع عليهم عب ء مواصلة المسيرة الرسالية على أن تلتف
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقرئيه مني السلام. فبينا هي كذلك وإذا بالحسن والحسين دخلا الدار وعرفا أنها
ميتة فوقع الحسن يقبلها
الصفحه ٤٥ : إنما لانحرافه عن الجادة فوجب علينا أن نفترق عنه وننزع قناع العظمة الذي
ألبسه له من قدسه.
كما لا