الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
خرج إلى تبوك واستخلف عليا (ع) فقال : « أتخلفني في الصبيان والنساء ، فقال : ألا
ترضى أن تكون مني
الصفحه ٢٦٠ : ويمسح رأسه ورجليه إلى الكعبين » (٢) ، قال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط
الشيخين ، وقد أخرجه بخمسة أسانيد
الصفحه ١٦٩ : هذه الآية في خمسة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي وفاطمة والحسن والحسين كما جاء في صحيح مسلم كتاب
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يحلم برؤية جبرئيل على حقيقته
ومعرفته وامتلاك بعض الأسرار الإلهية المكنونة في أثره ... صحيح أن
الصفحه ٢٧٥ : أهل البيت (ع) : ـ
* عن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر
الباقر (ع) عن المتعة فقال : « نزلت في القرآن
الصفحه ١٨٨ : عرفت شيئا مما
كان على عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
غير الصلاة وقد ضيعتم ما ضيعتم منها. وقال الزهري
الصفحه ١٠٣ :
قالوا أن الأنبياء لا تورث ـ ورغم عدم ثبوت ذلك فإن فدك لم تكن من التركة حتى يحتج
عليها بهذا الحديث ، ولقد
الصفحه ٢٤٩ : المعارف الإلهية نزل
بها الوحي على النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويكفي من ذلك ما جاء في نهج البلاغة عن
الصفحه ٢٦٧ : عن ذلك ثم رخص لنا أن ننكح المرأة
بالثوب إلى أجل معين » (١).
* عن سلمة بن الأكوع عن النبي
الصفحه ١٧٣ : منها من يريد أن يصل
إلى الحق.
الآية الأولى : مباهلة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم للنصارى.
قال الله
الصفحه ١٥٨ : في محاربة آل محمد (ع) وشيعتهم وكانوا
أعظم من بني أمية في عداوتهم لأهل البيت (ع) ، جاء في العقد الفريد
الصفحه ١٧٥ : ... ) (١).
لا يختلف اثنان من وجوب طاعة أولي الأمر
كما جاء في هذه الآية التي قرنت طاعتهم بطاعة الرسول الأعظم
الصفحه ١٣٦ : ، وكان يقول : اللهم إنها أمتك وبنت رسولك وخيرتك من
خلقك ، اللهم لقنها حجتها ، وأعظم برهانها وأعل درجتها
الصفحه ٢٣٤ : أمروا بالخيل لتطأ صدره الشريف.
هذه بعض تفاصيل رزية الأمة وما أعظمها
من رزية بكت لها السماوات قبل الأرض
الصفحه ٢٥١ : ، بينما يصور لنا الإمام الباقر (ع) حال الشيعة آنذاك يقول : « وكان
من أعظم ذلك وأكبره زمن معاوية بعد موت