الصفحه ١٢٤ :
يهمني إلا فاطمة ..
ولضبابية الرؤية التي كانت في كتب القوم صرت أبحث بتلهف هنا وهناك وأتصيد
الصفحه ٢٢٢ : الحق ، ويزيد
تعلم من أبيه ما تعلم كما نقلت إلينا كتب التاريخ ، قاطعه أحد الوهابية : يجب على
المسلمين أن
الصفحه ٢٢٧ : المترفون من القرود والمعافرة بالكلاب والديكة ».
هذا يسير مما وجدناه في كتب التاريخ عن
شخصية يزيد ولو لم
الصفحه ٢٣٠ : الإمام الحسين عقد البيعة ليزيد
وبدأ في الاستعداد وتحرك إلى مكة التي أتته فيها الكتب والرسائل من أهل
الصفحه ٢٣٦ : ء في كتب التاريخ ، وبكاء النساء لمقتل حمزة أيضا
وتشجيع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لهن وإعانتهن حينما
الصفحه ٢٥٠ : شرعية التقية من
القرآن والسنة كما جاء في كتب أهل السنة والجماعة ، والتي أرى أن الشيعة أعلم بها
من أهلها
الصفحه ٢٥٦ : ذلك إلا أن علماء الشيعة لم يتوانوا في إثبات
حتى فروع دينهم من كتب العامة. هنا تكمن قوة الحجة.
هناك
الصفحه ٢٦٤ : الصلاتين كما هو
واضح إطلاقه في كل الأحوال تخفيفا للأمة ، وذلك ما جاءت به كتب أهل السنة والجماعة
، أما ما جا
الصفحه ٣٦ : أولياء الله الصالحين؟
فقلت له : يا شيخ ... أول الدين معرفته ، وأنت لم تعرف الله فكيف تعرف أوليا
الصفحه ٣٨ :
وحتى تضيع هوية المسلمين كما يريد
أعداؤهم كان لا بد من وجود بعض أدعياء الدين في أوساطنا ، يتحدثون
الصفحه ٥١ : يجوز لنا ذلك باعتبارهم عاشوا مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأخذوا منه الدين ولا يمكن نقدهم؟! لا أريد
الصفحه ١٤٥ : لعلماء رسموا مفهومها الديني بناء على ما
جرت عليه الأحداث ، فقالوا يجوز لولي الأمر أن يعين خليفته كما فعل
الصفحه ١٨١ : جلباب الدين ونطق كاظم الغاوين ونبغ خامل الأقلين وهدر فنيق
المبطلين فخطر في عرصاتكم وأطلع الشيطان رأسه من
الصفحه ٢٠٧ :
يعتبر خروجا عن
الدين بقولنا وبقولهم.
ثم إن العقل يحكم بتناقض موقفها فهي
تارة تطالب بقتل عثمان
الصفحه ٢٣١ : أن القوم غير تاركيه حتى
يبايع ولكنه كان مستعدا للتضحية فداء لهذا الدين ولا يبايع مثل يزيد ، يقول