الصفحه ١٥٤ :
٢ ـ حديث المنزلة :
جاء في البخاري « كتاب بدء الخلق » في
باب غزوة تبوك أن رسول الله
الصفحه ١٨٤ : شك فيه أن المنافقين والمرتابين
والذين سينقلبون على أعقابهم عاشوا مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٦ : الناس فيها إلى جاهليتهم حتى قال أحدهم لعمر « والله لنعيدنها جذعة »
وهو نفسه القائل « أنا جذيلها المحكك
الصفحه ٢٠٣ : قال عمر ، إذ أن الفساد السياسي وصل إلى
قمته وصارت أموال المسلمين في يد الطلقاء ، كان لا بد للأمة أن
الصفحه ٢٠٤ : وقسط آخرون » (١) كأنهم لم يسمعوا الله سبحانه يقول : ( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا
في
الصفحه ٢٠٨ :
هذا المثل جاء في سورة التحريم التي
تتحدث عن بعض أفعال عائشة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول
الصفحه ٢٠٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ابنها الخالص زيد بن صوحان ، أما بعد فأقم في بيتك وخذل الناس
الصفحه ٢١١ :
دعاه الهوى فأجابه ،
وقاده الضلال فاتبعه فهجر لاغطا وضل خابطا » (١).
في رسالة أخرى له يقول الإمام
الصفحه ٢٢٦ : كقضية لم يقتل في
كربلاء ، بل إن أصل القضية يرجع إلى ما بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هنالك
الصفحه ٢٢٩ : الإمام البر التقي النقي ابن بنت المصطفى وثالث أولي
الأمر المفروض علينا طاعتهم ... يذبح في كربلاء كما يفعل
الصفحه ٢٣٦ :
قتل فيه ابن بنت
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم نعيب على
الشيعة إقامتها لمجالس العزاء الحسينية
الصفحه ٢٣٩ :
وتربة الحسين عبارة عن تراب من كربلاء
يخلط بالماء ويصب في قوالب ثم يجفف ويوضع في موضع الجبهة للسجود
الصفحه ٢٥٨ : بالإضافة إلى السيرة العملية لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيما يلي بيان ذلك.
* في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٢ : : الظهر والعصر والمغرب والعشاء
ممتد من الزوال إلى نصف الليل فالظهر والعصر يشتركان في الوقت من الزوال إلى
الصفحه ٢٧٦ :
التحريم أخبار آحاد
، والنسخ لا يثبت بأخبار الآحاد ، ثم إن هنالك تناقضا واضحا في روايات التحريم