الصفحه ٦١ : بهم أتباع وأنصار آل
البيت (ع) وهم الذين ناصروهم في كل محنهم وسلكوا مسلكهم ووالوهم ، يقول ابن خلدون
الصفحه ٦٦ : ، يقول ابن الأثير في تاريخه وهو يصف ما فعله صلاح الدين الأيوبي في أعوان
الفاطميين إن مؤتمن الخلافة ـ كان
الصفحه ٩٢ : أسري بي فعلقت خديجة بفاطمة
فكنت إذا اشتقت إلى رائحة الجنة شممت رقبة فاطمة.
٧ ـ عن ابن عباس قال : قال
الصفحه ٩٣ :
فاطمة حوراء آدمية
لم تحض ولم تطمث. وإنما سماها فاطمة لأن الله فطمها ومحبيها عن النار ، ذكره ابن
الصفحه ١٠٧ :
ــــــــــــــــ
(١) ـ أسد الغابة ج
٤ ص ٢٢ ، مستدرك الحاكم وشواهد التنزيل وتاريخ ابن عساكر وغيرها من المصادر
الصفحه ١٢٣ : صوتها : يا أبت يا
رسول الله ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة » (٢).
ومع ذلك اقتحموا الدار
الصفحه ١٣٤ : ء نومها وعادت إلى فراشها ثم قالت
له :
يا ابن عم!! إنه قد نعيت إلي نفسي وإنني
لا أدري ما بي إلا أنني
الصفحه ١٣٦ : فقدا لا لقاء بعده ، وكثر الصراخ في
المدينة على ابنة رسول الله ، واجتمع الناس ينتظرون خروج الجنازة
الصفحه ١٥٥ : الخلفاء الثلاثة على علي (ع) قلت له : هناك حديث واحد كاف لبيان الفرق بين
علي (ع) وأبي بكر وعمر ، روى ابن
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كل هؤلاء يدخلون تحت مصطلح الصحابي بمفهوم أهل السنة.
ويرون أنهم كلهم عدول كما قال ابن عبد
البر في
الصفحه ٢٠٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ابنها الخالص زيد بن صوحان ، أما بعد فأقم في بيتك وخذل الناس
الصفحه ٢١٦ : يدي.
وكان معاوية قد أطمع جعدة بنت الأشعث
زوجة الحسن (ع) بالزواج من يزيد ابنه ثم طلب منها دس السم
الصفحه ٢١٧ :
وفيهم بقايا الصحابة وذوي الفضيلة ، واستخلافه ابنه يزيد بعده سكيرا خميرا يلبس
الحرير ويضرب بالطنابير
الصفحه ٢٢٦ : عبدة الدينار والدرهم الذين باعوا دينهم من قبل
لأبيه وأتموا الصفقة بقتلهم ابن بنت رسول الله
الصفحه ٢٢٧ : مراهقا فاجرا هو ابنه يزيد كما نجد في التاريخ الذي
يحدثنا عن شخصية يزيد فيقول ابن كثير « كان يزيد صاحب