الصفحه ٢١٢ :
الناس إسلاما وأصدق الناس نية وأطيب الناس ذرية وأفضل الناس زوجة وخير الناس ابن
عم وأنت اللعين ابن اللعين
الصفحه ٥٢ :
وترك دين موسى (ع)! » ويواصل ابن كثير في سرد
قصته ويقول : « إن بني عمه أتوا إلى بلعم وقالوا له إن
الصفحه ٦٣ : ج ٨ ص ٥٨٩.
روى عن ابن عساكر بسنده عن جابر بن عبد الله قال
كنا عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقبل علي
الصفحه ٧٩ : الدار التي يقيم فيها ابن
عمي الشيعي! جئت لتحيته والتحدث معه عن أمور عامة ... لحظة ثم لفت انتباهي صوت
الصفحه ١٠٩ : من أهل ملة واحدة أم أنتم
أعلم بخصوص القرآن من أبي وابن عمي أفحكم الجاهلية تبغون ... (١).
إن للزهرا
الصفحه ١١٧ :
ومما يؤكد دعوانا في أن الخلافة كانت في الهدف
الأساسي ما جاء في الإمامة والسياسة من قول ابن قتيبة
الصفحه ١٢٤ : الأحاديث التي جمعناها في هذا الصدد :
* ـ قال الطبري وابن الأثير « ... وقد
ذكر أنه كان له (الإمام علي
الصفحه ١٢٦ :
ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : احرقوا دارها بمن فيها (١).
وقال ابن حجر العسقلاني في ترجمة أحمد
بن
الصفحه ١٢٩ : ابنها المحسن وقتلت زوجها غدرا وابنها الأكبر
المجتبى الحسن سما وابنها الحسين ذبحا.
يقول الإمام جعفر بن
الصفحه ١٥٦ : فضله الله ، ولقد جاء في سيرة ابن هشام : «
عندما نزلت سورة براءة بعث بها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٥ :
قبل أن يقتل عثمان ، فلما قضت حجها انصرفت راجعة
، فلما صارت في بعض الطريق ، لقيها ابن أم كلاب (أحد
الصفحه ٢١٥ : ذراريهم وأطفالهم وحتى نسائهم ، ولا
أدري أين كان ابن آكلة الأكباد والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوصي
الصفحه ٢٣٠ : الكوفة
يطلبون منه القدوم ، فأرسل إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل فاجتمع عليه أهل الكوفة
وبايعه ثمانية عشر ألفا
الصفحه ٢٥٨ : ( وأرجلكم ) وردت قراءتان مشهورتان : ـ
القراءة الأولى :
(
وأرجلكم ) بالجر وهي قراءة ابن كثير وحمزة وأبي
الصفحه ٤٩ : الاختلاف الذي كان في أقوام
الرسل السابقين.
يقول ابن كثير (وقال هاهنا تلك الرسل
فضلنا بعضهم على بعض منهم