الصفحه ٤٢١ : الأنصاري : هي ـ بالعبرانية
ـ واصله : هيتلج ، اي : تعاله.
(وَراءَ) ، قيل : معناه : امام ـ بالنبطية ـ حكاه
الصفحه ٤٣٤ : كالسراج ،
في البريق واللمعان).
نسب هذا
التفسير : الى ابن سيدة ، والامام المرزوقي.
منشأ الاختلاف
: انه
الصفحه ٤٣٨ : : وليس كما
قال ، فقد حكى هذه اللفظة ابو زيد ، وابن الاعرابي ، والناس.
وفي ـ الروضة ،
للامام النووي ، في
الصفحه ٥٢٢ : الحماسة وهي في اللغة : الشجاعة ، والمراد بها
هاهنا : الكتاب المشهور المنسوب الى الامام ابى تمام حبيب بن
الصفحه ١٥١ : (سيدنا محمد) : ليس للتخصيص : لأنه (ص) (سيد
الكونين) فالاضافة فيه لتعظيم شأن (المضاف اليه) وافتخاره ، او
الصفحه ٥٨٤ :
الملك الحق المبين ، وصلّى الله على خير خلقه محمد وآله أجمعين ، وانا افقر
العباد واحوجهم الى عفو
الصفحه ٣ : نطق بالضاد محمّد واله الامجاد الذين هم
خيرة العباد ، واللعن الدائم على اعدائهم ومنكري فضائلهم أولي
الصفحه ١٣ : القول أيضا كما تقدم سندا
ودليلا ، فتبصر.
(المستحق لجميع
المحامد) جمع المحمدة ، قال في المصباح
الصفحه ١٣٨ : محمد (ص) باخبار
المسلمين؟ وما الموجب للفرق؟! فسكت الجاثليق .. الخبر.
قال بعض ارباب
الشروح ـ بعد نقل
الصفحه ٢٤٥ : المصنف :
فهو على ما حكى ـ من الشذرات ـ : قاضي القضاة جلال الدين ، محمد بن عبد الرحمن بن
عمر بن احمد بن
الصفحه ١٣٤ : المعجزات الاخرى
التي ثبتت لنبينا محمّد (ص) : لكون القرآن باقيا خالدا.
الثاني : ان
الشرايع السابقة منتهية
الصفحه ١٩١ : الطب في زمن عيسى ،
والفصاحة في زمن محمد (ص).
وقال حازم ـ في
منهاج البلغاء ـ : وجه الاعجاز في القرآن
الصفحه ٢٤٤ :
وهو ـ اليوم ـ حي.
ببلدة (خوارزم).
وقال غيره :
كان من جملة علماء دولة السلطان (محمد خوارزمشاه
الصفحه ٢٦٧ : تعليقته
على شرح اصول الكافي ، للمولى محمد صالح ، في باب رواية الكتب والحديث ، وهذا نصه
: اقوى الأدلة على
الصفحه ٣١٠ : النفع الأتم الأكمل ، بحق محمد وآله
المنتجبين لهداية الناس في الأول.
خامسها : انه
من اي علم هو؟ ليطلب