الصفحه ٢٩١ : : المعتمد بالعطف : جملة ـ الثواب ـ كما ذكر ، ويزاد
عليه ، فيقال : والكلام منظور فيه الى المعنى الحاصل منه
الصفحه ٤٧٩ : شريف
النسب ، لكونه من بني العباس عم النبي (ص) (وفيه) ، اي : في اشتراط الخلوص من
الكراهة في السمع ، (نظر
الصفحه ٣٢ : اسم يؤكد عامله فيفيد ما افاده العامل من الحدث من
غير زيادة على ذلك انتهى وقد تقدم ان الفعل العامل في
الصفحه ٢٦١ : القراءات السبع ، المشهورة بين الناس
، فذهب جمع من علماء اهل السنة : الى تواترها عن النبي (ص) ، وربما
الصفحه ٣١٤ : في مطاوي كلامه.
النوع السابع :
حفظ ما يحتاج اليه من ـ الأخبار ـ الواردة عن النبي (ص) ، والسلوك بها
الصفحه ٥١٠ :
أَنْفُسُهُمْ) (وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا
امْرَأَتَكَ)(وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ
الصفحه ٢٤٩ : ماشه) : قلعة حصينة بالغور ، بين هرات وغزنين ، وجميع ما
ذكر من غرشستان الى سنك ماشه ، تسمى اليوم : هزاره
الصفحه ٤٤٨ : تستوحش عنده ، فتفر منه الى الجانب الايمن ، قال الازهري
: وهو غير صحيح عندي.
قال ابن
الانبارى : ويقال
الصفحه ٤٠٤ : ، والحبشة
شيء كثير ، انتهى.
و ـ ايضا ـ فالنبي
(ص) مرسل الى كل امة ، وقد قال تعالى. (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
الصفحه ٢١٠ : ، لأن النطق الصحيح ، بل الكلمة التي هي فيها ، يختص
بهم ، وهو صادق في قوله ، فهلا قلتم : ان القرآن من
الصفحه ١٢٨ :
الثاني ، أكثر وازيد من العاملين بما سنا.
ولعله الى ذلك
يشير قوله تعالى : (السَّابِقُونَ
الصفحه ٥١٣ : :
الى ملك ما
امه من محارب
ابوه ولا
كانت كليب تصاهره
وهو يريد الى
ملك ابوه ما
الصفحه ٤٨٥ :
قوله : (مع فصاحتها حال من الضمير في خلوصه) نظر ، بل منع ، اذ يلزم على ذلك ان
يكون العامل في لفظة مع
الصفحه ٢١١ : ، يحتاج فهمها ، الى مزيد ذوق ودقة.
وبعضهم يسمى
هذه المناسبة : (سجعا) ومنعه آخرون ، كما منعوا من تسميتها
الصفحه ٢٥١ : يعمل
فى متقدم ، وما لا يعمل لا يفسر عاملا.
واجيب : بانه
من باب حذف العامل ، لا من باب عمل المحذوف