الصفحه ٣٠٣ : ، معرفة
اسرار العربية ودقائقها ، مع كون هذه اللغة ، مما تكلم به المتصدع بأمر الله :
النبي الأعظم
الصفحه ٥٢٢ : البيت المنسوب الى سيد الشهداء ، مخاطبا اخاه العباس فى يوم الطف :
اليوم نامت
أعين بك لم تنم
الصفحه ٤٣٤ :
(ومنه ما) لا
يحتاج في معرفته الى ذلك ، لكن (يحتاج) في تصحيح معناه! (الى ان يخرج) اي : يستخلص
(له
الصفحه ١٣٥ : الاسلام وسير تراجم اصحاب النبي (ص) المستشهدين بين يديه ، ظهرت له عظمة
القرآن : في بليغ هوايته ، وكبير اثره
الصفحه ٥٣ : السيد المرتضى وشيخه المفيد كما في البحار وفاقا لجماعة من اهل
السنة منهم النظام الى انه من جهة الصرفة
الصفحه ٣٦٤ : هذا ما
يقتضيه دقة النظر ، والصحيح من الفكر.
قيل : انما حكم
بالتسامح ، لأمرين : الأول : ان الفصاحة
الصفحه ١٦٨ : دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ ..) الآية.
لأنها : لو
كانت اسما ، لاحتاجت الى عامل ، ولا يمكن ان يكون العامل
الصفحه ٥٣٤ : آيد
(ولكل بداية نهاية ، هذا هو)
المعنى الصحيح (المفهوم من) كلام الشيخ ـ في (دلائل الاعجاز
الصفحه ٢٤١ : ـ ايضا ـ ونونه اصلية.
وقال الزجاج :
هذا القول سهو ، والصحيح : ان ترك الهمزة من باب التخفيف ، ونقل حركة
الصفحه ١٨١ : هذا من كلام الله ، وانه خارج ببلاغته عن طوق البشر ، واعترف بذلك كل عربى غير
معاند.
وقد كانت للنبي
الصفحه ١٥١ :
اليه او المضاف) وغيرهما.
ثم (السيد) من
ساد قومه يسودهم سيادة ، فهو سيد ، ووزنه (فيعل) وأصله (سيود
الصفحه ١٣٧ : غاية البعد ، مستندا الى ما ينقل له من
التبحر في الفنون والعلوم ، والى ما ينقل منه من مآثر وآيات ، وان
الصفحه ٤٠٢ : انزل القرآن (بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ) ، فمن زعم : ان فيه غير العربية : فقد اعظم القول ، ومن
زعم : ان
الصفحه ٥١٧ : : لأن علم اللغة من الدين ومن فروض
الكفايات على من اعتنق شريعة سيد المرسلين (ص) ، اذ به تعرف ما في القرآن
الصفحه ٥٠ : المعتزله والمرتضى من الشيعة ، ان اعجازه بالصرفة ، وهي : ان الله تعالى
صرف همم المتحدين عن معارضته مع قدرتهم