الصفحه ٢٧٠ : ـ قاعدة نحوية ـ بمجرد ذلك.
وشيخنا ابو
حيان ، يتوقف في ذلك ، من جهة ما دخله من تغيير الرواة.
واما ما
الصفحه ٣٨٤ : يشبع : الاعتماد في مخرجه ، فمن اشباع
الاعتماد : يحصل ارتفاع الصوت ، ويعرف ذلك : من التلفظ ـ بالقاف
الصفحه ٤٥٩ : فيه.
واما ما هو في
حكم المفرد : فهو نحو «مسلميّ» فان اصله : مسلموي بسقوط نون الجمع بالاضافة ،
فاجتمع
الصفحه ٤٨٣ : الصفة لكن تكسر ما قبلها ، فتسلم ـ الياء
ـ نحو : مشية حيكى ، اذا كان فيها حيكان ، اي : تبختر ، وقسمة ضيزى
الصفحه ٥٢٤ :
يستكشف من استعمال الفصحاء والبلغاء في محاوراتهم ، بحيث كان شايعا عندهم ،
فكل لفظ يراد به معنى ولكن
الصفحه ٢٢٤ :
قيل : المراد
بعلم الاصول : النحو ، والصرف ، ومتن اللغة ، بقرينة ما يأتي في اوائل المقدمة ،
من قوله
الصفحه ٢٥٢ :
وقولهم : مالا يعمل لا يفسر عاملا ، مختص بباب الاشتغال ، وما نحن فيه ليس
منه ؛ فتأمل جيدا.
(لان
الصفحه ٢٩٨ : فيها : من ان يكون مصحوبها معهودا
ذكريا ، كالآية المتقدمة ، او معهودا ذهنيا ، نحو قوله تعالى : (إِذْ
الصفحه ١١٣ : تلاحظ بمجردها وما ذكره بعض القاصرين من المفسرين في بعض الكلمات ، وتبعه بعض
اهل الظاهر من النحويين ، من
الصفحه ٣١٣ : النحو والصرف.
النوع الثاني :
معرفة ما يحتاج اليه من ـ اللغة ـ : وهو المتداول المألوف استعماله ، في
الصفحه ٢٦٤ :
ومن جملة من
عابه : ابو عثمان المازني ، فقال ـ في كتابه في التصريف ـ : ان نافعا لم يدر ما
العربية
الصفحه ٣٢٦ :
ـ تاء التأنيث ـ من الكلمة : في وجوب فتح ما قبلها ، كبعلبك ، وحضرموت.
واما مركب
اضافي : وهو
الصفحه ٣٣٥ :
فعجب الناس من
حلمها ، وفصاحتها ، وفهمها.
ولا ساءة الأدب
والاحتراز عنه في الكلام ـ ايضا ـ حكايات
الصفحه ٢٣٩ :
هذا) اي : في تعيين ان التشبيه وما يتعلق به ، من اي اقسام الاستعارة ونحوها ، على
نحو ينطبق (على اصطلاح
الصفحه ٥٠٩ : ء ـ اتباع ما اتصل للمستثنى منه في اعرابه ، على
انه بدل منه ، بدل بعض من كل ، نحو : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ