الصفحه ٣٥٤ :
الأول : الماضي
غير المتصرف ، نحو : (إِنْ تَرَنِ أَنَا
أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً فَعَسى رَبِّي
الصفحه ١١٢ : كلام على غير اسلوبه.
واما ما وقع
بعد آيات العذاب : (نحو شواظ من نار) ونحوه فهذا ايضا نعمة ، اذ
الصفحه ٢١١ :
المعمول على العامل ، في قوله تعالى : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).
ونحوه : (أَهؤُلا
الصفحه ٤٩٠ :
للحاحة اليه.
والثالث : ان
يكون الضمير مخبرا عنه ، فيفسره خبره ، نحو : (إِنْ هِيَ إِلَّا
الصفحه ٣١١ : يقال : ان
مرتبة علم البلاغة ، مؤخرة عن علم متن اللغة ، والصرف ، والنحو ، على ما سيشير
اليه المصنف ـ في
الصفحه ٣٣ : بدون ما يتعلق هو به نحو جاء الذي عندك وجاء
الذي في الدار والمتعلق فيهما كائن او استقر محذوفا وجوبا
الصفحه ٢٣٨ : ، لا النعت النحوى ،
على ما مر في بحث القصر :
(من ان بين
الصفة المعنوية ، التي هي معنى قائم بالغير
الصفحه ٢٥٤ : معموله ، نحو : كان في الدار
او عندك زيد جالسا وفعل التعجب من المتعجب منه ، نحو : ما أحسن في الهيجاء لقا
الصفحه ٢٦٩ :
الدين بن مالك ، حيث يستدل : على بعض احكام النحو بألفاظ الحديث.
وكنت في عام
ثلاثة وسبعين وسبعمائة
الصفحه ٤٩١ : ، نحو : ضرب بنته زيد ،
ولم يبال حينئذ بعود الضمير على المتأخر ، لانه متقدم رتبة ، وان اتصل الضمير
الصفحه ١٦٧ :
واما الجملة
الثانية فيها : التي تسمى جوابها.
فقد تكون فعلا
ماضيا كذلك ، نحو : (فَلَمَّا
الصفحه ١٦٥ :
منفي (لم) تقول : «لم يكن زيد في العام الماضي في المدرسة»
ولا يقال : «لما
يكن .. الخ».
الرابع
الصفحه ١٥ : ذكرنا قدم لفظ الجلالة على
الحمد في قوله تعالى : (فَلِلَّهِ الْحَمْدُ
رَبِّ السَّماواتِ) ، ونحوه من
الصفحه ٢٢٨ : كانت الكلمة على خمسة احرف وفيها حرف زائد ، حذفته ، نحو
قولهم ـ في منطلق ـ : (مطيلق) وفي جحمرش : (جحيمر
الصفحه ١٦ :
أما الأمر
الاول فهو ما ذكره الشارح في بحث تقديم المسند إليه على المسند وهذا لفظه «فان قلت
: كيف