الصفحه ٤٠٣ : النقل عن فحول
الصحابة ، كابن عباس.
وعن التابعين ،
واعاظم اللغويين والنحويين ، في ـ باب غير المنصرف
الصفحه ١١٧ : ) جاء ابن انسان يأكل ويشرب ، فتقولون هو ذا انسان ، اكول
وشريب خمر ، ونحوه في حاد يعشر (متى) عدد (١٩
الصفحه ٣٠ : ذكره النحويون في باب مسوغات الابتداء بالنكرة من ان من المسوغات تخصص
المبتدء بنسبته الى المتكلم قال
الصفحه ٢٤٣ : السلك ، لأن النظم في اللغة :
ادخال الدرر ونحوها في السلك.
قال ـ في
المصباح ـ : نظمت الخرز نظما ، من
الصفحه ٢٧٥ : : المولدين مما نقلناه سابقا ، في سبب تدوين
النحو ، فلا نعيده.
(فهي) ، اي :
الشواهد ، (اخص من الأمثلة
الصفحه ٩٨ :
واما الجناس
اللاحق ، فهو ايضا على ثلاثة اقسام مثل السابق :
احدها : ان
تكون الحرفان المختلفان في
الصفحه ٢٩٢ : وانما
اعتبروا ذلك الاختلاف ونحوه : في القسم الثاني ، وهو : ان لا يكون للجملة الأولى
محل من الاعراب ، فلو
الصفحه ٢٢٦ : ، وحرف ـ جاء لمعنى ـ.
ثم رسم له
رسوما ، فنقلها النحويون في كتبهم.
وقيل : ان ابا
الاسود دخل على زياد
الصفحه ١١٥ :
الغرض من نزول القرآن هداية الضالين ، وارشاد الهالكين ، ومن طرق الهداية ذكر
العبر والقصص الواقعة في الامم
الصفحه ١١٩ : الأرض الخالي عن الجبال اكثر واظهر ، كما يشهد به التجربة.
قال الميبدي ـ في
شرح الهداية ـ : اما الزلزلة
الصفحه ١٣٠ :
واما الأخيرتان
: فلما قيل : من ان المراد في الاولى (الأمر التشريعي).
وفي الثانية : (التكويني
الصفحه ٣٧١ : : أنه (اخذه) ، اي : صنيعه (من اطلاقاتهم واعتباراتهم) ، التي اعتبروها هم
انفسهم ، في كل قسم على حدة
الصفحه ٤٣٧ :
وانما هى «القاقوزة ، والقازوزة» وهى : اناء من آنية الشراب.
وقال ـ الجوهري
، في الصحاح
الصفحه ٥١١ : ، وهذا نصه : الفرزدق ، هو في الأصل جمع فرزدقة ، وهي
القطعة من العجين ، لقب به همام ابن غالب بن صعصعة
الصفحه ١٤١ : من وجدوه منهم ، ومن الأبيات :
اصبح الدين
ثابتا في الأساس
بالبهاليل من
بني