الصفحه ٥٧٠ : وعجزه : يدلان على معنى واحد ، لأن تلاحم الكرب عليه كتعالى الموج من فوقه
، وانما سوغ ذلك لأنه في مقام مدح
الصفحه ٥٧١ : ، ولقد فاوضنى في هذا البيت المشار اليه بعض علماء الأدب
، وأخذ يطعن فيه من جهة تكراره ، فوقفته على مواضع
الصفحه ٢١ :
الامر الثاني :
إعلم أن الخلاف بين الأشاعرة والمعتزلة ليس منحصرا فيما تقدم في وجه التسمية. بل
الصفحه ١٣٧ : كلامه زاد الله في مقامه.
ونظير هذه
الحكاية : ما يحكى في الرسائل في بحث الاستصحاب ، عن بعض الفضلا
الصفحه ٢١٦ :
متعددة. من حيث الحقيقة والمجاز ونحوهما ، بحيث لا تشتبه في موضعين منه.
وذكر بعضهم :
ان تكرار
الصفحه ٢٥٠ : وضع كل شيء في مرتبته) التي يقتضي الذوق السليم
وضعه فيها.
(فلكل مسألة)
وكذلك كل باب وفصل (ـ مثلا
الصفحه ٣٠٨ :
والغرض منه ، وموضوعه» وقريب من ذلك ما قيل : «من ان ـ فى ـ تجريدية»
والمعنى : ان هذه المقدمة يجرد
الصفحه ٣٣٢ :
ينبغي للمتكلم ، شاعرا كان او كاتبا ، ان يتأفق في ثلاثة مواضع من كلامه ،
حتى تكون اعذب لفظا :
بأن
الصفحه ٤٣٣ :
(وذكر جار الله)
الزمخشري ، ـ في كتابه (الفائق) ـ هذه الحكاية بطريق آخر ، وهو : (انه قال الجاحظ
الصفحه ٤٥٠ :
من كتاب ، او خطبة ، لعيبت على مستعملها ، وكذلك وردت لفظة مشمخر ، فان بشرا
قد استعملها في ابياته
الصفحه ٤٩٦ : ، والواو للحال) اي : اذا مدحته مدحته حال كون الورى معي في مدحه ، اي :
حال كونهم يساعدونني جميعا في مدحه
الصفحه ٥١٢ : ، اي : حى : اذ يشترط في عمل ـ ما ـ الحجازية :
بقاء الترتيب ، كما صرح به ابن مالك في قوله
الصفحه ٥٦٠ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ) وظاهر الأول والثاني انهما سواء في المعنى ، وليس كذلك : لأن الثاني فيه
تخصيص
الصفحه ٦٩ :
وإن كان ياتي الكلام في الاول في علم البيان مفصلا فنقول : إن العلائق
المسوغة للتجوز لا تختص في عد
الصفحه ١٢٥ : الثانيتان
: فلان نفي المسألة فيما قبل النفخة الثانية واثباتهما فيما بعدها
فانه «فَإِذا
نُفِخَ فِي الصُّورِ