الصفحه ١٩ : واصولا ، إلى أن ظهر إختلاف الآراء والميل إلى البدع
والأهواء وكثرة الفتاوى والواقعات ، ومست الحاجة فيها
الصفحه ٥٩ :
في أعلى مرتبة الفصاحة والبلاغة.
نعم ، لا ننكر
اختلاف الآيات ، في الاشتمال على المحسنات واللطائف
الصفحه ١٢٣ :
في كتب التفسير ، لا نطيل بذكره.
واما الآية
الثانية ـ من الآيتين اللتين ذكرهما ولم يفهم معناهما
الصفحه ٢٣١ :
يمكن لواحد منا ، بيان وجه الاعجاز وادراكه بحقيقته ، بمهارته في العلمين.
فاجاب بانه : (لا
يمكن بيان
الصفحه ٣١٢ :
حتى ان بعض الناس ، يكون له نفاذ : في تعلم علم مشكل المسلك صعب المأخذ ،
فاذا كلف : تعلم ما هو دونه
الصفحه ٥٥٦ :
عبروا.
ومنها : انه
لما تحداهم قال : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) فلو ذكرت القصة في موضع
الصفحه ٥٦٦ :
في كلام الله تعالى ، وذاك : انه يكون قد نطق بزيادة في كلامه لا حاجة
اليها ، والمعنى يتم بدونها
الصفحه ٢٠ :
الصفات القديمة عنه تعالى.
ثم انهم توغلوا
في علم الكلام ، وتشبثوا بأذيال الفلاسفة في كثير من
الصفحه ١١٨ :
الى السماء الا الذي نزل من السماء ، ابن الانسان الذي هو في السماء وهذا
يناقض صعود (ايليا) اليها
الصفحه ١٢٨ : ، فيمكن ان يكون كل
منهم مساويا للآخر في الاظلمية فيصير المعنى : لا احد أظلم ممن افترى ، ومن منع ،
ومن ذكر
الصفحه ٢١٧ :
كل وجه.
ومنها : ان
القصة الواحدة لما كررت ، كان في الفاظها في كل موضع : زيادة ونقصان ، وتقديم
الصفحه ٢٤٦ :
وقزوين بلدة
مشهورة من بلاد ايران.
واما الشارح :
فهو على ما صرح نفسه ـ في المختصر ـ : مسعود ابن
الصفحه ٤٠١ : لجزئها) فقط؟
(و) اما ثانيا.
فلأن من شرط القياس ، اي : تشبيه شيء بشيء وجود علة الحكم في الأصل ، اعني
الصفحه ٥٢٣ :
في السرور ، للزم كونه غير عربي ، لا عربيا غير فصيح ، لأنهم قالوا : لا
فرق بين المجاز والكناية
الصفحه ٥٤٩ :
مستشهدا بهما لكونهما في كلام الشيخ على ابطال قول من اشترط الخلوص من
الأمرين ، مع كون الاضافة فيهما