الصفحه ٥٤١ : ـ فشاذ نحو : التبيان والتلقاء ، ولم يجىء غيرهما ، وقال في
حاشيته ـ نقلا عن الرضى ـ وقال الكوفيون : ان
الصفحه ٢٨ : ارادته فيلزم التسلسل في الارادات وهو باطل فاذا كانت ارادته
من الله تعالى وغير اختيارية للعبد لم يكن الفعل
الصفحه ١٣٣ : الاستمداد الى علوم اخرى ؛ كاحتياج الفقه في باب
المواريث والاقرار ، الى علم (الحساب ، بل الجبر والمقابلة
الصفحه ٢٢١ : بعض ، يدركه كل من
له عين صحيحة.
واما الكلام : فلا
يدرك الا بالذوق ، وليس كل من اشتغل (بالنحو واللغة
الصفحه ٢٨٨ : ، وبعضها باق ، فجعلوا الصلاة الواقعة في الآنات
الكثيرة المتعاقبة ، واقعة في الحال ، على اخصر وجه ، بخلاف
الصفحه ٣٢١ : ـ بفتح الفاء ، وضم العين ـ نحو : كرم فهو كريم
، وشرف فهو شريف ، ولطف فهو لطيف ، وهذا مطرد في بابه.
وعلى
الصفحه ٣٦٩ : ، والفرس ، وغيرهما ، من قبيل : اطلاق «المشترك المعنوي»
على أقسامه. بخلاف ما نحن فيه.
بداهة ان (اطلاق
الصفحه ٤٧٣ :
الابتذال في الألفاظ وما تدل عليه ، ليس وصفا ذاتيا ، ولا عرضا لازما ، بل لا حقا
من اللواحق المتعلقة
الصفحه ٥٣٨ :
الجزء ، ولهذا لم يعمل فيه مع اختصاصه به ، وليس منقطعا من ـ سوف ـ خلافا
للكوفيين ، ولا مدة
الصفحه ٧ : ء) مفعول
له لقوله : افتتح الذى عللناه بما ذكرناه. (لحق شىء) اى بعض قليل ، لأن التنكير في
شىء للتقليل
الصفحه ٩٠ :
خلاف المقصود ، وهو أن يوتي في كلام يوهم خلاف المقصود بما يدفعه ، أي يؤتي
بشىء يدفع ذلك الايهام
الصفحه ٣٤٦ :
ويكفيك ما في ـ
المصباح ـ قال : بلغ الصبي بلوغا ، من باب ـ قعد ـ احتلم وادرك ، والأصل بلغ
الحلم
الصفحه ١٤٣ : للامر الأول.
وقوله : «وتنبيها
على جلالة نعمة البيان ، كما اشير اليه في قوله تعالى : خَلَقَ الْإِنْسانَ
الصفحه ١٥٠ : ) فقد أراد هذا ، لا ان الصلاة وضعت للرحمة ، كما ذكر في
قوله تعالى : (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ).
ان
الصفحه ٣٩٣ :
جدا ، او لتقاربها ، فانها كالطفرة والمشي في القيد.
ونقله ـ الخفاجي
ـ : عن «الخليل بن احمد» ورأى