الصفحه ٣٠٠ :
قيل : يجوز كسر
ـ الدال ـ ، مع كونها باقية على معنى الباب من التعدية ، بناء على انها لما فيها
من
الصفحه ٣٧٢ :
القبل منهما البعد ، كتقدم موسى (ع) على عيسى (ع) ونحوه ، وذلك واضح.
الثاني :
التقدم بالشرف ، كتقدم رسول
الصفحه ٣٨٠ : .
(نحو : مستشزر
ات ، في قول امرء القيس) ، من قصيدته التي هي احدى المعلقات السبع ، اولها :
قفا نبك
الصفحه ٤١٧ : ـ : كنائس اليهود
واصلها : صلوتا ، واخرج ابن ابي حاتم نحوه ، من الضحاك.
(طه) ، اخرج الحاكم ـ في المستدرك
الصفحه ٨٥ : ، جاريا مجرى
الامثال ، في الاستقلال وفشو الاستعمال ، نحو قوله تعالى : (قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الصفحه ١٧١ :
العربي ، وهي يرتقى الى اثني عشر ، واصولها : «اللغة ، والصرف ، والنحو ، والمعانى»
وقد ذكرنا جميعها في
الصفحه ٢٤٠ : ، لأنه ذكر القرآن في مادة :
(قرى) الناقص
اليائي ، ولكن ظاهر كلامه : انه مشتق من قرأ مهموز اللام ، بمعنى
الصفحه ٢٤٢ : : الكلمات ، (في النطق) والتلفظ ، (وضم بعضها الى بعض ، كيفما اتفق) اي : من
غير رعاية المناسبة بين معاني
الصفحه ٢٨٩ :
لأنه لا يفيد الحصر المذكور.
قال بعض اهل
التحقيق : ان ـ حسب ـ في الأصل اسم مصدر : بمعنى الكفاية
الصفحه ٢٩٤ : على مثل هذا المفرد ،
المتضمن معنى الفعل. (كما) صرح به : (في) الألفية بقوله :
واعطف على
اسم شبه
الصفحه ٣٢٥ : ـ.
وتنظر فيه
بعضهم : بان ما ذكر من تعريف المركب ، انما هو باصطلاح المنطقي لا النحوي ، كما
يعلم ذلك من بحث
الصفحه ٣٦٥ : : ما لا يدخل العدم في مفهومه ، وبالعدمي : ما يدخل العدم في مفهومه.
فلا شك : في
صحة حمل العدمى على
الصفحه ٣٧٤ :
واعلم : ان
التقدم بالطبع ، والتقدم بالعلية ، مشتركان في معنى واحد ، يسمى : «التقدم بالذات»
وهو
الصفحه ٤٨٧ : ، في) قول المصنف اعنى : (تنافر الكلمات ، لأنه) اي :
كون مع فصاحتها حالا من الكلمات ، (يستلزم : ان يكون
الصفحه ٥٢٥ :
بحث التشبيه بقوله : فاذا اطلق نحو المشفر (الذي وضع للشفة الغليظ للابل
وقيد به) ، على شفة الانسان