الصفحه ١٨٢ :
الجنايةُ على الدين
لا تُتَلافى ، وأنَّ بَمقامه ذلك المَقام وصَبرِه مع النبي عليه واله السلام كان
الصفحه ٢٩٣ :
صَفقتي عهدَ اللّهِ وميثاقَه ، وأشدَّ ما أُخِذَ على النّبيِّينَ من عهدٍ ومِيثاقِ
، لَتَفُنَّ لي
الصفحه ٢٢٧ :
يا رسولَ الله
للقضاء وأنا شابٌّ ولا علم لي بكلِّ القضاء » فقال له : « اُدْنُ منّي » فدنا منه
فضرب
الصفحه ٢٨٣ :
فصل
ومن كلامِه عليهالسلام
حينَ
نهَض من ذي قار متوجِّهاً
إِلى البصرةِ
بعدَ حمدِ الله والثّنا
الصفحه ١٠٧ :
على خيرخِنْدِف لم يَنْقَلِب
تَداعى له رَهْطُه غُدَوةً
بنوهاشمٍ وبنوالمطّلب
الصفحه ١٣٨ : ) (٢) وغيره
، عن عبدالله بن مسعود ، أنّه كان يقرأ : (
وَكَفَى
الله المُؤْمِنينَ الْقِتَالَ )
بعلي ( وكَانَ
الصفحه ٢٩٤ :
بَيعتي؟ ولِمَ لَمْ يَفُوا بها لي وأنا في قَرابتي وسابقتي وصِهري أولى بالأمرِ
ممّن تَقدَّمَني؟ أما
الصفحه ٢٩١ : البَصرةِ ، وأنا سائرٌ إِلى الكُوفةِ إِن شاءَ اللّهُ ،
وقد بعثتُ إِليكم زَحْرَبنَ قَيسٍ الجُعْفيّ لِتَسألوه
الصفحه ٦٧ : فإنّ عندي علمَ الأوّلين والآخِرين. أما ـ واللّه ـ لو ثُنيَ لي
الوِساد (٢) ،
لحكمتُ بينَ أهلِ التوراة
الصفحه ٢٨٨ : المؤمنينَ ، أتُكلِّمُ
كَعْباً وطَلْحةَ بعدَ قَتلِهما؟ قالَ : « أمَ واللّهِ ، إنّهما لقد سَمِعا كلامي
كما
الصفحه ٣١٥ :
الأنْبَارَ على
أهلِها ليلاً في أربعةِ آلافٍ ، فأغارَ عليهم كما يُغارُ على الرًّوْمِ والخَزَرِ
الصفحه ٤ :
اكاديمية وتربوية لتلافي موارد العطب ومواضع الهلكة ، كما اشارإليه قوله تعالى : ( وَلَقَد بَعَثنا في كُلِّ
الصفحه ٢٠ :
اكاديمية وتربوية لتلافي موارد العطب ومواضع الهلكة ، كما اشارإليه قوله تعالى : ( وَلَقَد بَعَثنا في كُلِّ
الصفحه ٣٤٧ :
الأمرُ كما قالَ.
وقالَ عليهالسلام
لابنِ عبّاسٍ وهويخبرُه عنِ استئذانِهما له في العُمرةِ : « إِنّني
الصفحه ٢٧٤ :
سُلطانُ اللّهِ الذي آتاهُ نبيَّهُ عليهالسلام
وكنتَ أولى بهِ منهُمْ ، وِان قُتِلْتَ في طلبهِ قُتِلْتَ