الصفحه ٣٥٩ : البعير حلسا : إذا غشّيته بحلس ، وهو النّبات (٤) ، وحلس بالشىء حلسا : لزمه ، وأحلست الأرض : كثر
نباتها
الصفحه ٣٢ :
أنبيائه ، وأمينه على وحيه ، وسلم تسليما ، ثم أما بعد حمد الله والصلاة على نبيه
...
وليس بين مقدمة
الصفحه ٦٤ : إلى رضاه ، موجبا للمزيد من فضله ، وصلّى الله على محمد خاتم
النبيين ، وإمام المرسلين ، وسلم تسليما
الصفحه ٦٧ : ـ أنق : «والأنق
: النبات الحسن المعجب سمى بالمصدر ، قالت أعرابية :
«يا حبذا الخلاء آكل أنقى وألبس خلقى
الصفحه ١٠٣ : .
(٨) جاء فى النهاية
لابن الأثير ٤ ـ ٢١٢ «وروى عن النبى صلىاللهعليهوسلم
أنه لعن الواشرة والمؤتشرة
الصفحه ١٠٨ : ، واسم العلّة الأسر.
* (أرم) : [٧ ـ
ب] وأرم النّبات أرما : أكله ، وأرمت الماشية : كذلك
الصفحه ١٣٩ : ، والدم والفحل والشر : تحرك ، وهاجه غيره ، وأهوجتك :
صادفتك أهوج ، وأهيجت الأرض : وجدتها
هائجة النبات
الصفحه ١٤٠ : النّبات.
وأنشد أبو
عثمان لرؤبة :
٢٢٦ ـ وأهيج الخلصاء من ذات البرق
* (هاب) : وهاب
الشىء وهاب منه هيبة
الصفحه ١٥٤ : .
(٤) التهذيب : ٦ /
١٤٢ وروى عن النبى ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه كان يتعوذ بالله من همز الشيطان ، وهمسه ، ولمزه
الصفحه ٢٣٢ : الفتح ، وقد ذكره الأصمعى فى كتاب
النبات ٥٢ ط بيروت ١٩١٤ منسوبا لقائله.
(٣) جاء الشاهد فى
الجمهرة
الصفحه ٢٤٨ : ء
القيس ١٧ وانظر النبات والشجر للأصمعى ٥٥ ضمن البلغة فى شذور اللغة ط بيروت
(٦) لم أقف على
الشاهد
الصفحه ٢٤٩ :
قال أبو عثمان
: وعفوت الشّعر وعفيته : إذا تركته حتّى يكثر ويطول. قال : ومنه قول النبى
الصفحه ٢٦٤ : : اصفرّ ، وعنك الرّمل : ارتفع.
(عرد) : وعرد (٥) الناب عرودا : اشتدّ وعرد النبات : مثله.
* وأنشد أبو
الصفحه ٢٨١ : النّبات
علبا : غلظ واشتدّ ، وعلب الّلحم كذلك ، وعلب البعير : اشتكى علباءه.
* (عتل) : وعتله
عتلا : قاده
الصفحه ٣١٥ : ، وعسى النبات : غلظ ، وعست اليد من العمل : مثله. وعسى الإنسان عن
الأدب : كبر عنه. وعسى بالشّىء : لزمه