الصفحه ٥١ :
مقدمة المؤلف
[٢ / ١] بسم الله
الرحمن الرحيم
وما توفيقى إلا بالله
عليه توكلت وإليه أنيب
الصفحه ٨٤ : وغيرها أطيطا : صوّتت.
وأنشد أبو
عثمان :
٦١ ـ ألا ليت شعرى هل أبيتنّ ليلة
بعيدا
الصفحه ٢٩٦ : ـ رحمهالله ـ حين سمع (١) [٢٥ ـ ب] خطبة أبى بكر عند وفاة النبى صلىاللهعليهوسلم (٢) ؛ «فعقرت حتّى ما أقدر
الصفحه ٨ : ، على آلائه ونعمه ، وأثنى عليه بما لا يحصى
من أفضاله فى خفى الأمر وظاهره.
وأشهد أن لا
إله إلا الله
الصفحه ٣١ : المؤلف ، وأولها :
بسم
الله الرحمن الرحيم ، وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب. الحمد لله بجميع
الصفحه ٥٥ : [العون](٥) والتوفيق.
وصلّى الله على
محمد نبى الرحمة ، وإمام الهدى ، وسلم تسليما.
هذا باب علم الأفعال
الصفحه ١٠٥ :
إلّا السّيوف
وأطراف القنا وزر (٣)
وألب الماشى :
أسرع.
وأنشد أبو
عثمان :
١٢٨ ـ ألم
الصفحه ٢٤٤ : أَلَّا
تَعُولُوا)(٣)
(رجع)
وعالت الفريضة
: زادت سهامها فدخل النّقص على أهلها ، وعلت الرّجل : [قمت
الصفحه ٣٧٣ : أبو
عثمان :
٨٧٥ ـ ألا تحيون من تكثير قوم
لعلّات
وأمّكم رقوب (٢)
وهى
الصفحه ٤٣٨ : ـ ألا يا قتل قد خلق الجديد
وحبّك ما
يمجّ وما يبيد (١)
* (خبث) : قال أبو عثمان
الصفحه ٣٣٨ : حتّى يسقط ، وحصّت السّنة (٧) : أذهبت النّبات ، وحصّ رحمه : قطعها ،
__________________
(١) «إذا
الصفحه ٤٦٠ : وقع فيه ،
قال : وتكون الخميلة مفرج بين الرمل فى هبطة وصلابة مكرمة للنبات (٢) ، قال زهير :
١٠٨٩
الصفحه ٢٦٥ : النبى ـ صلىاللهعليهوسلم (٦) ـ ساخت قوائم فرسه فى الأرض ، فسأل النّبىّ أن يطلقها ،
«فخرجت قوائمها
الصفحه ٣٢٥ :
السّبطات :
نبات من نبات الرّمل ، الواحد سبطة ، وأراد بالهار : هائرا ، وهو السّاقط [٢٨
الصفحه ٣٤٣ :
قال أبو عثمان
: وحممت وجه الرجل : سوّدته بالحمم ، وفى الحديث : «أنّ اليهود مرّوا على النّبىّ
صلّى