الصفحه ٨٨ : وعبارته فى الجمهرة ١ ـ ١٩ ، وأل الرجل فى مشيته : إذا اهتز
(*) ابن دريد : أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد
الصفحه ٢٦٠ : طه فى ملحقات ديوان جرير ١٠٣٢ ط القاهرة ١٩٧١ نقلا عن اللسان ،
ونسبه ابن فارس فى المقاييس ٤ / ٣١٩ لجميل
الصفحه ٢٨٠ : ـ عادة لا خلقة ـ
قال أبو عثمان
: ويقال : العزل فيها دليل على شدّة خلقها وجودتها ، قال خالد ابن يزيد بن
الصفحه ٢٨٥ : لمدرك
ابن حصن الأسدى وجاء الرجز فى الإصلاح ٩٦ وبعده بيتان من غير نسبة ، وجاء كذلك
الرابع والخامس والسادس
الصفحه ٥٧ : (١) وهو : لببت تلبّ لبّابة ولبّا ، وأجود اللغتين : لببت تلب (٢).
والضم يستثقل
فى الفعل الماضى من المضاعف
الصفحه ١٢٤ : : اشتدّت. (رجع)
المعتل بالياء فى لامه (٧) :
* (آشى) : آشيت
الشىء : استخرجته بالرّفق
الصفحه ٤٠٣ : عثمان
: قال ابن الأعرابى : وحصلت الدابة حصلا : إذا أكلت التّراب فبقى فى بطنها ، وهو
مشتقّ من قولهم : حصل
الصفحه ٢٠٥ : اللسان «عشش»
(٣) جاء الشاهد فى
كتاب العين ٨٠ ، واللسان / عشش ، عنفبص من غير نسبة. وفسر ابن منظور
الصفحه ٢٩٣ : ابن برى بقوله :
والصحيح التخاجؤ ؛ لأن التفاعل فى مصدر
تفاعل حقه أن يكون مضموم العين نحو التقاتل
الصفحه ٤٦٧ :
هل فى
مخيفيكم من يشترى أدما (٣)
وروى أبو عمرو
والأصمعى : هل فى مخفّيكم (٤)
(رجع)
* (خنب
الصفحه ٣٧ :
ولكتاب ابن القطاع بالرمز «ع» واستعنت كذلك بالمصادر التى اعتمد عليها ، «المعافرى»
فى جمع مادة كتابه
الصفحه ١٧٩ :
قال : وقال أبو
زيد : هؤت (١) بالرّجل خيرا هوءا : إذا أزننته به.
وقال ابن
الأعرابى : ما هؤت هوأه
الصفحه ٢٧٩ :
قال أبو عثمان
: وعضدت الإبل [عضدا] : (١) وهو داء يأخذها فى أعضادها فتبطّ ، قال النّابغة
الصفحه ٢٨١ : الكميت ٢ / ١٢٩.
(٤) هكذا جاء الشاهد
فى الجمهرة ١ / ٣١٥ ونسبة ابن دريد لعلقمة بن عبدة التميمى ، وجاء فى
الصفحه ٤٥٣ : محذوف تقديره : «هما خويربان» وقد ذكر ابن دريد الرجز فى الجمهرة ١ /
٢٣٣ ، وعلق بقوله : «أكتل ورزام : لصان