الصفحه ٢٠٩ : ، وعقب فلان فلانا فى أهله
: بغاهم بشر.
وعقبت الرّجل :
ضربت عقبه ، وعقبت الشّىء : شددته بالعقب. وعقبت
الصفحه ٢٣٤ :
وأعرق الرّجل
فى الحسب : كرمت عروقه ، وأعرق فيه الكرم ، وكذلك العبيد والإماء والفرس فى الجودة
الصفحه ٢٣٨ : البلد : إذا كان ذا عشب. وقالوا : بلد عاشب ومعشب ، ولم يأتوا فيه بالفعل
الثّلاثى.
(رجع)
فعل
الصفحه ٢٤٤ :
قال أبو عثمان
: وعال الرجل أيضا فى الميزان : إذا خان ، وأنشد :
٥٢٠ ـ إنّا تبعنا رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : )
__________________
(١) فى ب «محتنك ضخم»
بالرفع ، وصوابه بالجر صفة لكلمة «بازل «فى البيت السابق ، وفى الديوان «شئون» على
الصفحه ٣٤١ :
حلّا : بلغ به موضع نحره أو ذبحه ، يحل فيها كلّها ، وحلّ الحقّ حلّا وحلولا :
وجب.
وحلّ الشىء
حلّا
الصفحه ٤٠٥ : (١)
قال أبو عثمان
: ومن هذا الباب مما لم يذكر منه شىء فى الكتاب :
* (حرض) : حرض (٢) يحرض حروضا ، وهو حرض
الصفحه ٤٠٩ : )
وحشن [٣٧ ـ أ]
الإنسان حشنة : حقد.
وأنشد أبو
عثمان :
٩٧٦ ـ ألا لا أرى ذا حشنة فى فؤاده
الصفحه ٤١٥ :
وحدئت الشّاة :
انقطع سلاها فى بطنها (١) فاشتكت مثل : حذيت (٢).
قال أبو عثمان
: [وقال أبو عبيد
الصفحه ٤٢٩ : بخوف ، ويقال التحميج : التّغير فى الوجه من الغضب ، وفى الحديث :
قال عمر بن الخطاب ـ رحمهالله ـ لرجل
الصفحه ٤٤٣ :
وأنشد أبو
عثمان :
١٠٤٧ ـ فعمّ فى ديارنا وخلّا
وخطّ كاتباه
واستملّا
الصفحه ٤٧٠ : الرجل للخير : ظهرت دلائلهما فيهما ، وأخالت الناقة : ظهر اللبن
فى ضرعها ، وأخال الشىء : اشتبه.
وأنشد
الصفحه ٤٧٩ : الربيع.
وحكى عن «أبى
الدقيش» فيه قول آخر أنّه إذا اغتلم (٤) فى الربيع : احمرّت ساقاه.
(رجع)
وخضب
الصفحه ٥١٣ : انقماعه فى المريب (٢) ،
قال الراجز :
١٢١٠ ـ صاحب حانوت إذا ما اخرنبقا
فيه علاه
الصفحه ٥١٨ : ثلاثيه فى معناه
١٩١
المعتل
بالياء فى عينه
٢٠٤
فوعل
١٩٢