الصفحه ٢٧٠ : ، والعميتة للقطعة منه (٤) ، ولا يقال ذلك إلّا فى غزل الصّوف والوبر ، وأنشد :
٥٩٥ ـ جاءت معا وأطرقت
الصفحه ٣٣١ : فى
معشر آخرينا (٢)
(رجع)
وحرم (٣) الرجل ، وأحرم : دخل الحرم ، أو صار فى الأشهر الحرم
الصفحه ٤١٩ :
وحاصت الناقة (١) لم يلج فيها قضيب الفحل لرتقها ، وحاص حيصا : عدل عن
شىء خافه.
قال أبو عثمان
الصفحه ٥٠١ : عثمان
: ومما لم يقع فى الكتاب من هذا الباب.
* (خاش) : قال
أبو بكر : خاش ما فى الوعاء يخوشه [٤٦
الصفحه ٥٠٢ : )
وخاس الرجل فى
عهده : لم يتمّه ، وخاس غيره : حبسه ، وخيّسه فى الحبس أعمّ.
قال أبو عثمان
: يقال للحبس
الصفحه ١٧ : فى التراجم من المشارقة
والمغاربة على السواء ، قريبين من عصره ، أو متأخرين ، حتى علماء الأندلس الذين
الصفحه ٥٣ :
ولكنه ـ رحمهالله ـ قصد فى هذا الكتاب مقصد الغاية فى الاختصار ، حتى أخل
ذلك بتبيّن (١) كثير مما
الصفحه ٧٢ :
قال أبو عثمان
: هذا نادر خارج عن الباب.
وإنما القياس
المطّرد أن يكون على البناء الذى يأتى فى
الصفحه ١٥١ :
وقال الآخر :
٢٦٥ ـ فأقبلت حمرهم هوابعا
فى السّكّتين
تحمل الألاكعا
الصفحه ١٨٧ :
قال أبو عثمان
: وهجوت الكتاب فى معنى تهجّيت : لغة فصيحة.
قال : وهجو
يومنا : اشتدّ حرّه.
(رجع
الصفحه ١٩٠ : ) : ويقال
هطهط هطهطة : وهو السّرعة فى المشى وفى كلّ عمل.
* (هدهد) : ويقال
هدهد الطائر هدهدة : إذا قرقر
الصفحه ٢١٠ : ء عتما وعتوما : كففت عنه بعد المضىّ فيه.
وعتم الضيف
والقرى ، والخبر : تأخّر ، وأبطأ.
وأنشد أبو
عثمان
الصفحه ٢١٩ : الرّجل
عتبا : وقع فى مشقّة.
وعتب الأمر :
تكّدر أو (٢) صار فيه عيب.
قال الشاعر :
٤٥٣ ـ فما فى
الصفحه ٢٢٣ : ء عقلة : حبسته. وعقلت الرّجل عقلة شغزبيّة فصرعته. وعقل
الوعل والوحوش : صارت فى معاقل الجبال (١). وعقلت
الصفحه ٢٣٣ : عبيد (٢) : عند العرق : إذا سال فأكثر.
وعند عن الحقّ
وعند عندا : خالف وهو يعرفه ، وأعند فى قيئه