الصفحه ١٢٧ : يأتمر (٢)
أى : يعدو على
المرء ما همّ به للنّاس من الشّرّ ، ومثله : قولهم : «من حفر حفرة وقع
الصفحه ٤٣١ : ، ثم اشرأبّ فطفا ، ثم
تراكم فاحمومى. قال : واحزألت الإبل : إذا اجتمعت ، ثم ارتفعت على متن من الارض فى
الصفحه ٢٤٣ : :
٥١٩ ـ ما تعيف اليوم فى الطّير الرّوح
من غراب
البين أو تيس برح (٥)
وعافت الطير
الصفحه ٢٦٨ : .
وعبط الأرض :
نمر منها ما لم يحفر قبل ذلك.
وأنشد أبو
عثمان لمرّار بن منقذ :
٥٨٨ ـ ظلّ فى أعلى
الصفحه ٢٠٨ : ثانية ، ومنه المثل «سمتنى سوم عالّة (٥) يقال : علّ يعلّ ، ويعلّ ، قال الراجز :
٤٢٤ ـ ظلّت بروض
الصفحه ٤٥٢ : القيس :
١٠٦٧ ـ أحار بن عمرو كأنى خمر
ويعدو على
المرء ما يأتمر (٢)
وأخمر
الصفحه ٢٩ : عثمان» ، وقد درس كل من العالمين كتاب الأفعال لابن القوطية ،
وهذباه ، وتلافيا ما اختل على صاحبه فيه ، ولا
الصفحه ٥٠١ : عثمان
: ومما لم يقع فى الكتاب من هذا الباب.
* (خاش) : قال
أبو بكر : خاش ما فى الوعاء يخوشه [٤٦
الصفحه ١٨٢ :
ورقّة فى عظم
ساقى ويدى (٢)
وقال الآخر :
٣٦١ ـ ألمّا عليها فانعيانى وانظرا
الصفحه ٤٢٧ : ، وكّف ساعة ، وفى الحديث «إياكم والحقحقة فى
الأعمال ، فإن أحب الاعمال إلى الله ـ عزوجل ـ مادام عليه العبد
الصفحه ٢٢٨ :
كعرضك فوق
نصال نصالا (٣)
(رجع)
يصف الماء.
وعرض الفرس فى
جريه : مر عارضا ، وعرض فلان من
الصفحه ١٢٠ : ، واللسان ـ «أوى».
على أمر من لم يشونى ضر أمره
(٢) فى أ : اضطراب فى
العبارة من فعل النقلة : حيث كررت
الصفحه ١٩٢ : وفى اللسان مادة «هذل» وهوذل السقاء : تمخض.
(٩) ما بعد لفظة «مر»
إلى هنا : مكرر فى ب ، سبق قلم من
الصفحه ٧٦ : الصقر : أحد الأعراب الذين أخذت عنهم اللغة وجاء ذكره فى نوادر أبى
زيد أكثر من مرة.
(١) ق : «وبالواو فى
الصفحه ٢٩٦ : الرضاع أياما ثم أعادته إلى الفطام ، تفعل ذلك مرات
حتى يستمر عليه فذلك العفير.