الصفحه ٢٩ : عثمان
السرقسطى» الذى نخرج كتابه محققا للمرة الأولى ، والثانى عالم من علماء الأندلس
كذلك جاء بعد «أبى
الصفحه ٧٩ : (٤)
(رجع)
خذامية : من
بنى خذام (٥).
وآديتك على
فلان : أعنتك وأعديتك.
وأنشد أبو
عثمان للعجير السلولى
الصفحه ١٠ : الخزرجى الأندلسى ، قال عنه
صاحب البغية : «وصنف فصل المقال فى أبنية الأفعال (٣)» ، توفى سنة ست وأربعين
الصفحه ٤٩٣ : الذى يجعل فى سقاء ثم يوضع على حشيش طيّب الريح حتى يأخذ من
ريحه فيكون خمطا طيّب الطّعم ، قال ابن أحمر
الصفحه ٣٠٠ : أبو عثمان
: فهى عذاة : إذا كانت طيّبة التّربة : كريمة المنبت.
قال ذو الرمة :
٦٨٠ ـ بأرض هجان
الصفحه ٣٠٣ :
إن لّم يجد
يوما على من يتّكل (٢)
* (عفل) : وعفلت ذات الرحم عفلا
كالأدرة تخرج فى الرحم
الصفحه ٢٢٥ :
وعمد الإنسان :
جهده المرض. وعمدت الأرض عمدا : التأم ثراها من كثرة المطر ، فهى عمدة.
وأنشد أبو
الصفحه ٢٩٩ : (٥).
(رجع)
* (عبق) : وعبق
الشىء بغيره عبقا لزمه ، ومنه شين عباقية ، وعبق الطيب بالإنسان : بقى عليه
الصفحه ٣٠٨ : ، كأنّك تحتقره ، وعبأت الحلم للجهل ، وعبأت الخيل للحرب عبأ :
استعددت فى جميع ذلك (١). وعبأت الطّيب وغيره
الصفحه ٢٤ :
: يتمثل فى رغبة «المعافرى» فى تبسيط الكتاب للطالب ، وتيسيره على الدارس ،
والوصول به إلى درجة من الكمال حتى
الصفحه ٤٦٠ : ، وهى الرياض الطيبة.
قال أبو عثمان
: قال أبو صاعد : الخميلة : الشّجر المجتمع الذى لا ترى فيه الشىء إذا
الصفحه ٣٠٤ :
وأنشد أبو
عثمان للمثقّب العبدىّ :
٦٩٤ ـ لا تبالى طيّب النّفس به
عطب المال
الصفحه ٤٥١ : خمرا : استحييت منه ، وخمرت العجين : جعلته خميرا ، وخمرت الطّيب
والنّبيذ : تركتهما حتى طابا ، وخمرت
الصفحه ٤٤٧ : لذيذا طعمه
طيّب الرّيق
إذا الرّيق خدع (٣)
قال أبو عثمان
: وخدعت العين : إذا لم
الصفحه ٥ :
والمجموعات التى تحصر أنواع التصريفات المختلفة للأفعال فى كل من اللغات
الإنجليزية والفرنسية