الصفحه ١٤ : طيبة من الذكاء ، وملكة
الحفظ ، وروح التدين ، والقدرة على الاستيعاب ، والتقى بهذه القدرات مع شيوخ
الصفحه ٨٥ :
قال أبو عثمان
: وقال «الخليل» : أرّها بالإرار ، وهو غصن من شوك تليّن أطرافه ، وتبلّه ، وتذرّ
الصفحه ١٥ : القالى» : بأنه أنبل من رأى بقرطبة فى اللغة ، وقد تخرج عليه كثير من علماء
الأندلس ، وكان أبو عثمان
الصفحه ٢٣ : .
(٢) تاريخ ابن خلدون
٤ ـ ١٤٧ ، نفح الطيب ١ ـ ٢٥٩
(٣) المعجب فى تلخيص
أخبار المغرب ٧٦
الصفحه ٢٠ : .
__________________
(١) انظر معجم
الأدباء ١٨ ـ ٢٨٢ ، وفيات الأعيان الترجمة ٦٢٢ ، نفح الطيب المقرى ٤ ـ ٧٤ شذرات
الذهب ٢ ـ ٦٢
الصفحه ١٨ :
خلدون ٤ ـ ٣٢٦ ، ونفح الطيب ١ ـ ٤٠٤ ، والكامل لابن الأثير ٧ ـ ٢٨٥
الصفحه ٢٦١ : لا يصرفه عنه شىء ، وعتك فى الأرض
: ذهب ، وعتك بالشىء : لصق ، وعتكت المرأة : احمرت من طيب ، وعتكت
الصفحه ٣٤٤ :
الورق ، والطين اليابس من الثوب حتّا : نفضه ..
وأنشد أبو
عثمان :
٨٠٣ ـ تحتّ بقرنيها برير أراكة
الصفحه ٢٤٨ : ، وأعديت الرجل : أعنته ، وأعديته أيضا : أنصفته من حقّه ، وأعدى
الشىء الشىء والصاحب الصاحب : أكسبه مثل مابه
الصفحه ١٧ : فى التراجم من المشارقة
والمغاربة على السواء ، قريبين من عصره ، أو متأخرين ، حتى علماء الأندلس الذين
الصفحه ٤٥٨ : )
* (خنس) : وخنس
الشيطان خنوسا : انقبض عند ذكر الله ، وخنس الرجل [من](٣) بين القوم : انسلّ ، وخنست الدّرارى
الصفحه ١٦ : ء من
الأندلس إلى المشرق العربى ، التقوا فيه بالعلماء المشارقة المتقدمين من بصريين
وكوفيين ، وتتلمذوا
الصفحه ٩ : ء بعدهم فحذوا حذوه ، ووجدنا عدة مصنفات فى هذا الموضوع ترجع فى أغلبها
لعلماء من الأندلس وهى :
ـ كتاب
الصفحه ٨ : الأبنية جلة من العلماء ،
وكان للأفعال نصيب وافر من هذه الدراسات. وكان لنحاة الأندلس سبق إلى هذا الميدان
الصفحه ١٢ :
ولأبى عثمان
سميان من نحاة الأندلس يشتر كان معه فى الاسم ، واسم الأب والكنية ، ويشترك أحدهما
معه فى