الصفحه ٣٠٥ : الله درجته
وقالت الإماميّة : قد أراد النّبي صلىاللهعليهوآله
من الطاعات ما أراده الله تعالى ، وكره
الصفحه ٢٢٧ : المتقدمين فيه خال في هذا المبحث وفي مبحث إرادة الله تعالى
لجميع الكائنات عن تفسير الإرادة بهذا المعنى
الصفحه ٤١٨ : أحدا على معصيته ولا أراد إرادة
حتم الكفر من أحد ولكن حين كفر كان في إرادة الله ان يكفر ، وهم في إرادة
الصفحه ٣٠٦ :
ذلك لا يجديه نفعا
فتذكر.
قال المصنّف رفع الله درجته
وقالت الإماميّة : قد أراد الله تعالى
من
الصفحه ٣٠٠ : فتذكر ، ولا تتّبع الهوى فيضلّك عن سبيله
(٣).
قال المصنّف رفع الله درجته
قالت الإماميّة : قد أراد
الصفحه ٣٣١ : إنّما ينفون إرادة الله تعالى للقبائح كما مرّ لا لسائر ما
في العالم ، ثمّ إنّهم إنّما ينفون التّقدير
الصفحه ٤٨٥ :
قال المصنّف رفع الله درجته
المطلب التاسع في أن إرادة النبي موافقة
لارادة الله تعالى ، ذهبت
الصفحه ٢٢٨ :
تعميم معنى إرادة
الله تعالى وقدرته عن معنى القضاء والقدر المعطوفين على الإرادة في كلام المصنّف
الصفحه ٤٤٨ : تلزم منه محالات : منها
نسبة القبيح إلى الله تعالى لأنّ إرادة القبيح قبيحة ، وكراهة الحسن قبيحة ، وقد
الصفحه ٤٥٦ : تحقّق الدّواعي وانتفاء الصّوارف ينافي سبق إرادة الله
تعالى؟ حتّى يرد عليه ، بأنّه لا ينافي ذلك
الصفحه ٩٥ : يجوز أن يتحقّق الاحتراق في شيء
بدون النّار ، إذا أراد الله تعالى احتراق شيء ممّا يقبله ، فأقول : في ذلك
الصفحه ٢٢٤ : خالق الأشياء كلّها ، وخالق الشيء بلا إكراه مريد له بالضّرورة والصّفة
المرجّحه لأحد المقدورين هو الإرادة
الصفحه ٤٠٥ :
إنّه لا يكون إلّا
ما أراده الله وأنه لا قدرة للكافر على الخلاص من كفره ، ولا سبيل للفاسق إلى ترك
الصفحه ٤٠ : ، ولنا هنا
زيادة بحث وتحقيق ذكرناها في كتابنا المسمّى بمصائب النّواصب (٤) فليرجع إليه من أراد ، والله
الصفحه ٤٥٥ :
أقول : إسناد
أفعال العباد إلى تحقّق الدّواعي وانتفاء الصّوارف ، لا ينافي سبق إرادة الله
تعالى لأفعالهم