الصفحه ٣٠ : ينكرون
المحسوسات والأوّليات فلا يجوز الاقتداء بهم ، ووضع في هذا مسائل ذكرها من علم
اصول الدين ومن علم
الصفحه ٣٥ : الفقرة (٢) الاولى والثانية لا مناسبة لهما (٣) بما هو مقصوده الأصلي مع ما يظهر من سوق كلامه وحواشيه على
الصفحه ٣٦ : وإكمال العقل الذي يميّز به بين الحسن والقبيح
كلّها تفضّل منه تعالى سابقة على استحقاق العبد ، فالفروع أولى
الصفحه ٣٨ : سبيل إلى الأول ، لأنّ معنى العبارة يكون حينئذ : أنّ كلّ من اتّبع ما يتّفق
عليه مجموع أصحابي فهو الناجي
الصفحه ٤١ : عبيدة : يا أبا عبيدة ، قتلت بنو إسرائيل
ثلثة وأربعين نبيا من أول النهار في ساعة واحدة الحديث. وهكذا رواه
الصفحه ٤٣ : صَدَقَةً).
(٢) المراد بالفار في
خيبر هو الاول.
(٣) هو العلامة الشيخ
عز الدين عبد الحميد بن محمّد بن
الصفحه ٨٤ : مولم دون الأوّل ، وأيضا
لو كان الإدراك غير زائد على العلم لزم أن يتّصف بالعلم كلّ ما اتّصف به وليس كذلك
الصفحه ٩٨ : المنطقي الذي يميّز
بين الصّدق والكذب «انتهى كلامه» وأيضا فذلك تشنيع بما هو وأصحابه أولى به
الصفحه ٢٢٨ :
العدليّة الذين أحالوا صدور القبيح عنه من حيث الحكمة ، ولا يتمشّى على مذهب
الأشاعرة لوجهين : الأوّل أنّهم
الصفحه ٢٣٥ :
على نفي الصّفات
الزائدة من الوجوه فكلّها مجاب : الأوّل استدلاله بأن كلّ ما عداه ممكن وكل ممكن
حادث
الصفحه ٢٥١ :
أيضا عنه ، إلا
أنّه لا مغايرة بينهما ، بل هو عينه كما نصّ عليه هذا الرّجل في أوّل تقرير هذا
الصفحه ٢٥٥ : المصنّف رفع الله درجته
خاتمة تشتمل على حكمين الأوّل : البقاء
يصحّ على الأجسام بأسرها وهذا حكم ضروريّ لا
الصفحه ٢٥٧ : التّشخّصات البدنيّة وهي باقية من أوّل العمر إلى آخره كما
صرّحوا به في بحث المعاد ، فلا يقدح في الحكم بعدم
الصفحه ٢٦١ : للحسّ ، لأنّه كان يحسب المثل عين الأوّل كما ذكرنا
في مثال الماء الدّافق من الأنبوب ، وكثير من الأحكام
الصفحه ٢٧٤ : : الحسن
والقبح يقال لمعان ثلاثة : (الاول) صفة الكمال والنّقص يقال : العلم حسن والجهل
قبيح ولا نزاع في أنّ